ويهماء تسقط عنها الظنون
وَيَهماء تسقطُ عنها الظُنونُولا يَجِدُ الرَكبُ فيها مقيلاتمَلُّ الرياحُ بها مَرَّها
كالبدر في إشراقه
كالبَدرِ في إشراقهِوالبحرِ في إغداقهِوالأَيمِ في إطرقهِ
وإذا بصرت بكفها اليسرى حكت
وإذا بصُرت بكفِّها اليسرى حكتيد حاسبٍ تُلقي عليك صنوفافكأنما المِضرابُ في أوتاره
رب عاري الظهر منعفر
رُبَّ عاري الظَهرِ مُنعَفِرٍلاحِقِ الجنبَينِ مِن ضُمُرِهكان في الأَصلاب مُنحَنياً
إنما الشعر ما تحصل من قبل
إنما الشعر ما تحصَّل من قبل ظهور الأقوال في الأفكارِفأتى لفظه يطابق معنا
من تحلى بغير ما هو فيه
من تحلى بغير ما هو فيهعابه في الأنام ما يدعيهوإذا حاول الدعاوي لما في
قضب الزبرجد قد حملن شقائقا
قضب الزبرجد قد حملن شقائقاًأثمارهن قراضة العقيانوكأن قطر الطل في أهدابه
رب ذي شبلين قسورة
رُبَّ ذي شبلين قَسوَرَةٍقد أَجَمَّ الحَينُ في أَجَمِهموتُ من يرديه عيشتهُ
يا رب كلب ربه في رزقه
يا رُبَّ كَلبٍ رَبُّهُ في رِزقِهِ
يَرى حقوقَ النفسِ دونَ حَقِّهِ
مُتَّبعاً بِخُلقِه لِخُلقِهِ
قنصت من هضبة زرقا
قَنَّصتُ مِن هَضبَةٍ زُرَّقاوأَحرَزتُ مِن رَهوَةٍ سَوذَنيقافهذا أَتيتُ بهِ أَقمراً