لما عطفن رءوسهنن
لمّا عَطَفنَ رءوسهنّنَ إلى الظعائن في الكِلَلقدَّرتهن لعشاقهنّ
ولست معاتبا خلا لأني
ولست معاتباً خِلّاً لأنّيرأيتُ العتبَ يُغري بالعُقوقِولو أني أُوَقِّفُ لي صديقاً
إِن أَنت لم تحدث إلي يدا
إِن أَنتَ لم تُحدِث إلِيَّ يداًحتى أقومَ بشُكرِ ما سلفالم أَحظَ مِنكَ بنائلٍ أبداً
أقول كما قال الخليل بن أحمد
أقول كما قال الخليل بن أحمدوإن شتَّ ما بين الناظمين في الشعرعذلت على ما لو علمت ببعضه
وكان لنا أصدقاء حماة
وكان لنا أصدقاءٌ حُماةٌوأعداءُ سوءٍ فلم يَخلُدواتَساقَوا جميعاً كؤوس الحِمام
من يحتمل ثقل من يأتيه معتفيا
من يحتمل ثقل من يأتيه معتفياًلم يتَّجه نحوه ذمٌ ولم يُعَبِومن علت في اكتساب المجد همتهُ
عدمت من الحبيبة رجع كف
عَدمتُ من الحبيبةِ رَجعُ كفٍّإلى حَلَّ المؤزَّرِ والنِطاقِوهُنتُ فلم أصِل وَقتَ اصطباحٍ
خبرت الأنام فما إن وجدت
خبرتُ الأنامَ فما إن وجدتعلى محنةٍ من يُساوي نقيرافلما تبينَّتُ أنّي التمسُ من
إذا المرء أحمى نفسه كل شهوة
إذا المرءُ أحمى نَفسَهُ كلَّ شَهوَةٍلِصِحَّةِ أَيّامٍ تَبيدُ وتَنفَدُفما بالُهُ لا يَحتَمي عَن حَرامِها
مدحت رسول الله أبغي بمدحه
مدحتُ رسولَ اللَه أبغي بمدحهوُفورَ حظوظي من كريمِ المآربِمدحتُ امرءاً فاق المديح موحِّداً