إن قومي عز نصرهم
إِنَّ قَومِي عَزَّ نَصرُهُمُقَد شفَوني مِن بَنِي عَنَمَهتَرَكُوا عِمرانَ مُنجَدِلاً
حكيت لنا الصديق لما وليتنا
حَكَيتَ لَنا الصِدّيقَ لَمّا وَلِيتَناوَعُثمانَ وَالفارُوقَ فاِرتاحَ مُعدِمُوَسَوَّيتَ بينَ النَّاسِ في الحَقِّ فَاِستَوَوا
وأصبحن كالدوم النواعم غدوة
وَأَصبحنَ كَالدَومِ النَواعِمِ غُدوَةًعَلى وِجهةٍ مِن ظاعِنٍ يَتَوسَّمُ
عقيلية أو من هلال بن عامر
عُقَيلِيَّةٌ أَو مِن هِلالِ بنِ عامِرٍبذي الرِمثِ مِن وادِي المِياهِ خِيَامُهاإِذا اِبتَسَمَت في الليلِ وَالليلُ دُونَها
كأن رعالهن بواردات
كَأَنَّ رِعالَهُنَّ بِوارِداتٍوَقَد نَكَّبنَ أَسفَلَ ذاتِ هامِقَوارِبُ مِن قَطا مَرّانَ جَونٌ
هل بالديار الغداة من صمم
هَل بِالدَيارِ الغَداةَ مِن صَمَمِأَم هَل بِرَبعِ الأَنِيسِ مِن قِدَمِأَم ما تُنادي مِن ماثِلٍ دَرَجَ السَ
بيضاء من عسل ذروة ضرب
بَيضاءُ مِن عُسلِ ذروةٍ ضَرَبٌثَجَّت بماءِ القلاتِ مِن عَرِمِ
هذا ويوم لنا قصير
هذا ويَومٌ لَنا قَصِيرٌجَمُّ الملاهِي أَروَنانُ
وهم دلفوا لهجر في خميس
وَهَمُ دَلَفُوا لِهُجرٍ في خَمِيسٍرَحِيبِ السَربِ أَرعَنَ مُدَّجَجِبكلِّ مُجَرَّبٍ كالليثِ يَسمُو
أقاموا بها حتى أبنت ديارهم
أَقامُوا بِها حَتّى أَبَنَّت دِيارُهُمعَلى غَيرِ دَينٍ ضارِبٍ بِجِرانِتَواهَسَ أَصحابِي حَدِيثاً سَمِعتُهُ