أكظك آبائي فحولت عنهم
أَكَظَّكَ آبائي فَحَوَّلتَ عَنهُمُوَقُلتَ لَهُ يا بنَ الحَيَالَي تحوَّلا
باتت تذكرني بالله قاعدة
باتَت تُذَكِّرِنُي بِاللَهِ قاعِدَةًوَالدَمعُ يَنهَلُّ مِن شَأنَيهِما سَبَلايا بنَةَ عَمِّي كِتابُ اللَهِ أَخرَجَني
على لاحب كحصير الصنا
عَلى لاحِبٍ كَحَصِيِر الصَناعِ سَوَّى لَها الصِنفَ إرِمالُهافَذَر ذا وَلكنَّ بابِيَّةً
دار حي كانت لهم زمن التو
دارُ حَيٍّ كانَت لَهُم زَمَنَ التَوبَةِ لا عُزّلٍ وَلا أَكفالِلا أَرَى مِثلَهُم وَلَو قَذَفَ الأَع
جزعت وقد نالتك حد رماحنا
جَزِعتَ وَقَد نَالَتكَ حَدُّ رِماحِنابِفَوهاءَ يُثنَى ذِكرُها فِي المَحافِلِإِذا جاءَ ذُو خُرجَينِ مِنهُم مُقَعنِساً
لمن الديار عفون بالتهطال
لِمَنِ الدَيارُ عَفَونَ بِالتهطالِبَقِيَت عَلى حِجَجٍ خَلَونَ طِوالِبَكَرَت تَلُومُ وَأَمسِ ما كلَّلتُها
يدعو الهديل وساق حر فوقه
يَدعُو الهَدِيلُ وَساقُ حُرٍّ فوقَهُأُصُلاً بأَودِيَةٍ ذواتِ هَدالِ
وأي فتى ودعت يوم طويلع
وَأَيَّ فَتىً وَدَّعتُ يَومَ طُوَيلِعٍعَشِيَّةَ سلَّمنا عَليهِ وَسَلَّمارَمى بِصدورِ العِيسِ مُنخَرَقِ الصَبا
الحمد لله لا شريك له
الحَمدُ لِلَهِ لاَ شَرِيكَ لَهُمَن لَم يَقُلها فَنَفسَهُ ظَلَماالمُولِجِ الليلَ في النهارِ
كأن تبسمها موهنا
كأَنَّ تَبَسُّمَها مَوهِناًسَنا المِسكِ حِينَ تُحِسُّ النَعامى