وحياة من أصفي هواي له

وَحياةِ مِن أُصفي هَوايَ لَهُما جَنَّ إِظلامٌ وَلاحَ سَنالَيسَ الَّذي يجزي المُحبّ بِهِ

أبا بشر فقدت لذيذ عيشي

أَبا بِشر فَقَدتُ لَذيذَ عَيشيبِفَقدي طِيبَ عِشرَتِكَ الرَضِيّهقَضى دَهرٌ بِتَفريقِ عَلَينا

لنا صديق يجيد لقما

لَنا صَديقٌ يُجيدُ لَقماًراحَتُهُ في أَذى قَفاهما ذاقَ مِن كَسبِهِ وَلَكِن

نبت بك عن أوطان عزك غيبة

نَبَت بِكَ عَن أَوطانِ عِزِّكَ غَيبَةٌفَكُنّا كَزندٍ عُطّلت مِن سِوارِهاوَكُنتَ الثُريّا حينَ عادَت وَأَشرَقَت

ما صور أبدع في

ما صُورٌ أَبدَعَ فيتَركيبِها أَصحابُهامَركَبُها الأَيدي وَفي

ما شبح يعجب من رآه

ما شَبَحٌ يُعجِبُ مِن رَآهُصُفرَتُهُ تُخبِرُ عَن ضَناهيَبكي بِجَفنٍ غائِبٍ كَراه