كم كنت أسمع أن الدهر ذو غير

كم كنتُ أسمعُ أن الدهرَ ذو غِيَرٍفاليومَ بالخُبرِ أَستغني عن الخَبَرِتشابَهَ الناسُ في خَلقٍ وفي خُلُقٍ

وقبل كفك لا زالت مقبلة

وقبل كفِّك لا زالت مُقَبّلَةًما إن رأينا سحاباً قَطرُهُ بِدَرُأحيَت وأردَت فمِن أنوائها أبداً

ومرنح الأعطاف تحسب أنه

ومُرَنَّحِ الأعطافِ تحسَبُ أنّهُرُمحٌ ولكن قَدَّ قلبِىَ قَدُّهُإن قلتُ إن الوجهَ منه جنَّةٌ