كم كنت أسمع أن الدهر ذو غير
كم كنتُ أسمعُ أن الدهرَ ذو غِيَرٍفاليومَ بالخُبرِ أَستغني عن الخَبَرِتشابَهَ الناسُ في خَلقٍ وفي خُلُقٍ
إذا صلت قال الدين والعدل منصف
إِذا صُلتَ قال الدينُ والعدلُ مُنصِفٌفإن جُدتَ قال الجودُ والمالُ ظالمُ
وإن أمير المؤمنين وذكره
وإنّ أميرَ المؤمنين وذكرَهُقرينان للآى المُنزَّلِ فى الذّكرلِقول رسولِ اللهِ تلقون عِترتِى
أيا صاحبي سجن الخزانة خليا
أيا صاحِبَي سجنِ الخِزانةِ خلِّيامن الصُّبح ما يبدُو سَناهُ لناظريفوَاللهِ ما أدرى أطَرفِىَ ساهرٌ
أبى الله إلا أن تعان وتنصرا
أبى الله إلا أن تُعانَ وتُنصراوتظفرَ حتى لقّبوك المظفَّرَاوتُصبحَ سيفاً مثلَ نعتك قاطعاً
فدع التمدح بالقديم فكم عفا
فَدعِ التَّمَدُّحَ بالقديم فكم عَفافي هذه الآكام قصرٌ داثُرإيوانُ كِسرى اليومَ عند خَرابِه
هم نصب عيني أنجدوا أوغاروا
هُم نُصبُ عيني أنجَدُوا أوغارواومُنى فؤادي أنصفوا أو جارُواوهمُ مكانُ السِّرِّ من قلبى وإن
وقبل كفك لا زالت مقبلة
وقبل كفِّك لا زالت مُقَبّلَةًما إن رأينا سحاباً قَطرُهُ بِدَرُأحيَت وأردَت فمِن أنوائها أبداً
لقد طال هذا الليل بعد فراقه
لقد طالَ هذا الليلُ بعد فراقِهوعَهدى به قبل الفراقِ قصيرُوكيف أرجِّ الصُّبحَ بعدهُمُ وقد
ومرنح الأعطاف تحسب أنه
ومُرَنَّحِ الأعطافِ تحسَبُ أنّهُرُمحٌ ولكن قَدَّ قلبِىَ قَدُّهُإن قلتُ إن الوجهَ منه جنَّةٌ