وفيت لمن أحبهم فخانوا
وفيتُ لِمَنْ أُحبُّهُمُ فخانواوبانتْ راحتي اِبّانَ بانواوأجريتُ الدموعَ يَحارُ منها
يذكرني ثناياهنلما
يذكِّرُني ثناياهنَّلماّتبسَّمَ في الرياضِ الاقْحُوانُاياللهِ مِن برقٍ لموعٍ
حي عني منحني الوادي وأثله
حَيَّ عنّي مُنحني الوادي وأثلَهورُبَى سَلْعٍ على النأي ورَمْلَهْفبه ملعبُ أنسٍ صرتُ مذْ
لاترض وجدك في أهل الهوى وسطا
لاترضَ وجدَكَ في أهلِ الهوى وَسَطافأعْذَبُ الحبِّ ما غالبتَهُ وسَطاوجدٌ تركتُ عِتاقَ النُّجبِ لاغبهً
كم دون مسراك من بيد وأخطار
كم دونَ مسراكَ مِن بيدٍ وأخطارِومِن أصَمَّ صليبِ الكعبِ خطّارِفي كفَّ أروعَ دامي الظُّفْرِ مُنْصَلِتٍ
دعني من العذل يا من بات يلحاني
دعني مِنَ العذلِ يا مَنْ باتَ يلحانيفليس عذلُكَ مِن دأْبي ولا شانيهيهاتَ يسمعُ منكَ العذلَ مكتئبٌ
حن فأجرى للنوى دموعا
حَنَّ فأجرى للنوى دموعامولَّهٌ قد عَدِمَ الهجوعامذ بانَ عن بانِ الحِمى أحبَّةٌ
برق تألق من تهامه
برقٌ تألَّق مِن تِهامَهصَدَعَ القلوبَ المُستهامَهْتصبو اليه إذا بدا
أبرق تبدى أم وميض سنا ثغر
أبرقٌ تبدَّى أم وميضُ سنا ثَغْرِتألَّقَ ما بينَ البراقعِ والخُمرِيلوحُ لنا تحتَ الظلامِ فنهتديِ
أعن أرض الغميم لمحت نارا
أعنْ أرضِ الغميمِ لمحتُ نارابدتْ وهناً فهمتُ بها ادَّكاراذكرتُ بها المباسمَ وهي تُهدي