أرقت من بارق بالجزع لماع

أرِْقتُ مِن بارقٍ بالجِزْعِ لمّاعِبدا فهيَّجَ أشواقي وأوجاعيأهدَى الحنينَ وقد لاحتْ لوامِعُهُ

قد حال عما تعهده

قد حالَ عمّا تَعْهَدُهْربعُ اللَّوى ومعهَدُهْكم شاقني غزالُهُ

دع العيس ترفل في الفدفد

دعِ العيسَ تَرْفُلُ في الفَدْفَدِعِجالاً إلى بُرْقَتَي تَهْمَدِأيانِقُ تقطعُ عَرْضَ الفلا