لي في خلوتي بجلوة محبوبي
لي في خَلوَتي بِجَلوَةِ مَحبوبيمَغيبٌ عَن مَشهَدِ الرُقباءِوَاِنقِطاعي بِهِ إِلَيهِ ثَناني
مرابع سعدى للعيون مراتع
مَرابِعُ سُعدى لِلعُيونِ مَراتِعُوَفيها لِآسادِ العَرينِ مَصارِعُمَرابِعُ تَخشى النائِباتُ رُبوعَها
مذ أفقرت ممن أحب الأربع
مُذ أَفقَرَت مِمَّن أُحِبُّ الأَربَعُدَرَسَت مَعالِمَها الرِياحَ الأَربَعُوَجَفا الحَيا أَطلالَها لَمّا جَفَوا
لا رحت للآمال منك مبلغا
لا رُحتُ لِلآمالِ مِنكَ مُبَلِّغاًإِن كانَ لي في قَصدِ غَيرِكَ مُبتَغىوَمَتى لِقَولِ سِواكَ أَضحى مُصغِياً
كسرت بالوقت سيفي
كَسَرتُ بِالوَقتِ سَيفيفَصارَ لِيَ الوَقتُ سَيفابِهِ وَلِيُّ زَماني
إذا وصف العشاق معنى جمالكم
إِذا وَصَفَ العُشّاقُ مَعنى جَمالِكُمفَتَجُرُّ يَدُهُ عَن كُلِّ وَصفٍ لَهُ وَصفيوَإِن عَبَّروا بِاللُطفِ عَنهُ فَإِنَّني
تعالت ذات مولاي
تَعالَت ذاتُ مَولايَعَنِ الحَيِّزِ وَالوَصفِوَعَمّا حالَ في الشَكلِ
الفيلسوف بيعينه أنا والذي
الفَيلَسوفُ بَيعَينِهِ أَنا وَالَّذييَبغي اليَقينَ بِظَنِّهِ مُتَفَلسِفُقَد أَثبَتَ التَصديقَ نَفيُ تَصَوُّري
بي مبغض لي على محبته
بي مُبغِضٌ لي عَلى مَحَبَّتِهِيُنكِرُني دائِماً وَأَعرِفُهقاسٍ لِشَكوايَ لا يَلينُ وَلا
أبو طالب كفل المصطفى
أَبو طالِبٍ كَفِلَ المُصطَفىوَجاهَدَ عَنهُ وَجافى المَجافيوَأَنفَقَ في نَصرِهِ مالِهِ