قلت عندي وعندكم عمن

قُلتُ عِندي وَعِندَكُم عَمَّنأَوجَبَ اللَهُ في الكِتابِ اِتِّباعَهقَولُ مَن فارَقَ الجَماعَةِ مِنّا

ما كابر الحس مثل قوم

ما كابَرَ الحَسَّ مِثلُ قَومٍقالوا بانا نَحنُ الجَماعَهوَكُلُّ فَردٍ مِنهُمُ يُرينا

ومهفهف بالفرق منفرد

وَمُهَفهَفٍ بِالفَرقِ مُنفَرِدٍبِلِحاظِهِ يَسطو عَلى الجَمعِيَجلو الظَلامَ بِضوءِ غُرَّتِهِ

قول الإله جل في كتابه

قَولُ الإِلَهِ جَلَّ في كِتابِهِعَلى عَلِيٍّ جاءَ نَصّاً قاطِعاأَنا الوالي وَرَسولي وَالَّذي

متى شمت برقا للصوارم لامعا

مَتى شِمتُ بَرقاً لِلصَوارِمِ لامَعاجَلا ضَوءُهُ يَأسي وَجَلّا المَطامِعاوَمَن لَم يَلِج لَجَّ المَنايا إِلى المُنى

بدر بم من القبا

بَدرُ بَمٍّ مِنَ القَبافَوقَ غُصنٍ طُلوعُهُجامِعُ الحُسنِ وَقفُهُ

يا من كلفت بحبه إذ كان عن

يا مَن كَلِفتُ بِحُبِّهِ إِذ كانَ عَنعَينِ المَلاحِظِ بِالحَيا مُتَبَرقِعاوَمَنَحتُهُ صَفوَ المَوَدَّةِ باذِلاً

بالسمع من بصر الفؤاد

بِالسَمعِ مِن بَصَرِ الفُؤادِعَرَفتُ أَرضي مِن سَمائيوَبِيُمنِ عِرفانِ اليَمينِ

رفضت سنة أهل الزهد معتمدا

رَفَضتُ سُنَّةَ أَهلِ الزُهدِ مُعتَمِداًلِيَرغَبَ الغَمرُ عَن ديني بِدُنيائيوَرُحتُ في طَيِّ نَشرِ اللَهوِ مُستَتِراً