لغيري برقك الخلب

لِغَيري بَرقُكَ الخَلَّبُوَالمُنذِرُ بِالطَلِّوَفي مَلكِكَ لَم أَض

عرفت الخلق والأمر

عَرَفتُ الخَلقَ وَالأَمرَوَمَعنى الكُلِّ في الكُلِّفَجَمَّعتُ بِلا وَصلٍ

بنقط زاد في الخط

بِنَقطٍ زادَ في الخَطِّيُبينُ النَقصَ في الشَكلِوَلَولا الحَرفُ ما بانَ

نظري في الصفاء أشهدني غي

نَظَري في الصَفاءِ أَشهَدَني غَيبي وَغَيري عَلى خِلافِ الحالِمِثلَ ما في المِرآةِ أَشهَدُ مِن خَل

تبدى كالهلال وصار بدرا

تَبَدّى كَالهِلالِ وَصارَ بَدراًوَسارَ إِلى السَرارِ بِلا زَوالِلِنَشهَدَ شَهرَهُ وَالصَومَ فيهِ

توهم الجاهل المغرور عن سفه

تَوَهَّمَ الجاهِلُ المَغرورُ عَن سَفَهٍأَنَّ الفَضيلَةَ في الإِثراءِ لِلرَجُلِوَظَنَّ أَنَّ لِباسَ الزُهدِ مَنقَصَةٌ

قالوا الجماعة قلت آل محمد

قالوا الجَماعَةُ قُلتُ آلَ مُحَمَّدٍقَومٌ بِهِم شَفعُ الإِلَهِ رَسولَهُوَبِهِم عَلى تَوحيدِهِ في عُصبَةِ ال

وآجيرة جاءت بحسن مبدع

وَآجيرَةً جاءَت بِحُسنٍ مُبدِعٍنَسَخَ الغَرامَ بِكُلِّ عِشقٍ أَوَّلِلَم تَلقَ صَبّاً والِهاً إِلّا سَلا

فراغي بك مشغول

فَراغي بِكَ مَشغولُوَبِالأَنغامِ مَشمولُوَقَلبي لَكَ مَوضوعٌ