قل لمن رام للشريعة تتميما
قُل لِمَن رامَ لِلشَريعَةِ تَتميماًأَبالنَقصِ يُستَتَمُّ الكَمالُأَو بِفِكرٍ لا يُستَقَرُّ عَلى حالٍ
إذا كان شرع الله في الدين واحدا
إِذا كانَ شَرعَ اللَهِ في الدينِ واحِداًوَعَن مَسلَكِ التَفريقِ فيهِ نَهى الرُسُلفَإِنَّ سَبيلَ الرُشدِ لِلناسِ واحِدٌ
ولولا اغتراري بالأماني لم أر اغ
وَلَولا اِغتِراري بِالأَماني لَم أَرَ اِغتِراباً وَلا آثَرتُ أَهلاً عَلى أَهليوَلا اِختَرتُ داراً غَيرَ دارٍ بِحاجِرِ
فرض المحبة ود شيعة حبكم
فَرضُ المَحَبَّةِ وَدُّ شيعَةِ حُبِّكُمعِندي وَسُنَّتُهُ قِلى العُذّالِفَلِذا اِدَّرَعتُ كُلِّ مُعانِدٍ
إن لم يزدني العلم في حبكم
إِن لَم يَزِدني العِلمُ في حُبِّكُمعِلماً بِجَهلي فيهِ واجِهِليوَإِن عَقَلتُ النَفسَ عَن صَبوَتي
النفس في العقل إذ تصفو لرؤيته
النَفسُ في العَقلِ إِذ تَصفو لِرُؤيَتِهِلَهُ مِثالٌ تَراهُ فَاِعقِلِ المَثَلاكَالعَينِ تَشهَدُ في المِرآةِ صورَتَها
واحيرتي عنك إذا لم تزد
واحَيرَتي عَنكَ إِذا لَم تَزِدني حَيرَتي فيكَ بِنورِ الدَليلوَواضِلالي عَن سَبيلِ الهُدى
بحث المحق مع العنيد لقوله
بِحثُ المُحِقِّ مَعَ العَنيدِ لِقَولِهِكَمُغالِبٍ لِمُغالِبٍ في مالِهِذو المالِ يَرضى أَن يُسالِمَ حَربَهُ
وعذار ثنى عذا
وَعَذارٍ ثَنى عَذاري خَليعاً جَديدُهُلِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال
صمت اللبيب يزينه
صَمتُ اللَبيبِ يَزينُهُوَبِهِ يُصانُ الجاهِلُوَالنُطقُ إِن أَخطا الصَوا