جوركم في القرب أشفى إلى
جَورِكُم في القُربِ أَشفى إِلىقَلبِيَ في البُعدِ مِنَ العَدلِوَفي الرِضى عِندِيَ حَرَمانُكُم
أحلى من الإنجاز وعد مماطل
أَحلى مِنَ الإِنجازِ وَعدُ مُماطِلٍعُقِلَت بِحُسنِ وِصالِهِ آماليوَأَلَذُّ مِن أَمنِ الوِصالِ يَشوبُهُ
تفرق عني العاذلون وأجمعوا
تَفَرَّقَ عَنّي العاذِلونَ وَأَجمَعواعَلى أَنَّ سُلواني هَواكَ مَحالُوَلَو وَجَدوا وَجدي عَلَيكَ لِأَيقَنوا
لا ولا في الهوى يصح لمن لا
لا وَلا في الهَوى يَصِحُّ لِمَن لايَتَبَرّا مِن سائِرِ العُذّالِوَأَشَدُّ العُشّاقِ كُفراً فَتىً سا
قلت للغائبين عن مشهدي فيك
قُلتُ لِلغائِبينَ عَن مَشهَدي فيكَوَهُم يَنكِرونَ مَعروفَ قيليأَعَلَيهِ تَبغونَ عِندي دَليلاً
معنى المعاني اسمه ظاهر
مَعنى المَعاني اِسمُهُ ظاهِرٌوَظاهِرُ الاِسمِ لَهُ رَسولُدَلَّ عَلَيهِ نورُهُ بِنورِهِ
له الدهر آن والزمان الذي انتهى
لَهُ الدَهرُ آنٌ وَالزَمانُ الَّذي اِنتَهىإِلَيهِ بِحَدَّيهِ لِوَصلٍ بِهِ فَصلُوَلَم أُثبِتِ الغَيبَ المَنيعَ وَأُنفي ال
استعلموا الرأي فيما لا مجال له
اِستَعلَموا الرَأيَ فيما لا مَجالَ لَهُفيهِ فَبَآؤا بِبُعدٍ عَن تَعَقُّلِهِوَحاوَلوا الدينَ بِالدُنيا فَأَذهَلَهُم
إذا كان الخلا منه محالا
إِذا كانَ الخَلا مِنهُ مَحالاًفَغَيبَةُ عِلمِهِ عَنّا مَحالُلِأَنَّ مُفيدَ أَنفُسِنا هُداها
بعدا لقوم جهلهم جهل ذي ال
بُعداً لَقَومٍ جَهلُهُم جَهلُ ذي العِلَّةِ في العِلمِ بِمَعلولِهاوَلا يَصِحُّ العِلمُ مِن عالِمٍ