لا حظ بالفوز لصب بكم
لا حَظَّ بِالفَوزِ لِصَبٍّ بِكُملِغَيرِكُم في قَلبِهِ حَظُّوَضائِعاً أَصبَحَ رُشدِهِ
متى ادعيت وصولا بالغرام ولي
مَتى اِدَّعَيتُ وُصولاً بِالغَرامِ وَليفِيَّ اِختِيارٌ فَإِنّي عَنهُ مُنقَطِعُوَهَل يَنالُ مَقامُ الواصِلينَ بِهِ
وما زلت أنهى النفس عن طاعة الهوى
وَما زِلتُ أَنهى النَفسَ عَن طاعَةِ الهَوىوَلِلنَفسِ عَن أَمرِ الصَبابَةِ أَردَعُوَتابَعتُ أَمرَ العَقلِ حَتّى إِذا لَكُم
لواجب الوجد في كلي لكلكم
لِواجِبِ الوَجدِ في كُلّي لِكُلِّكُممِكانُ صَبرِيَ عَنهُ راحُ مُتَّسِعاوَما تَصَوَّرَ عِلمي عالِمٌ بِكُم
ما شهدت الطرف الذي
ما شَهِدتُ الطَرفَ الَّذيرَأى فُؤادي مِنكَ بِالسَمعِفَما طَغى إِذ ما عَدا حَدَّهُ
شرعة وجدي ما لها نسخ
شَرعَةُ وَجدي ما لَها نَسخُوَعَقدُ عَهدي مالَهُ فَسخُوَفي عِظامِ الناسِ لي نَشأَةٌ
قد كان لي خل خلا بمسرتي
قَد كانَ لي خِلٌّ خَلا بِمَسَرَّتيفَأَقامَتِ الأَيّامُ في تَرحالِهِوَأَشُدُّ ما أَلقاهُ بَعدَ فِراقِهِ
ليس زهد الفتى بتحريم حل
لَيسَ زُهدُ الفَتى بِتَحريمِ حَلٍّمِن نِكاحٍ وَمَطعَمٍ وَشَرابِوَاِرتِباطٍ بِالرُبطِ أَو بِاِعتِزالٍ
أي طب لداء دار حماها
أَيُّ طَبٍّ لِداءِ دارٍ حِماهاوِردُهُ يورِدُ الحِمامَ الطَبيباوَلِذا ذاتُها فَتَيكينُ آلا
أين تهوي قدمي عن ذي الهوى
أَينَ تَهوي قَدَمي عَن ذي الهَوىوَاِبتِغائي حَولاً عَنهُ مُحالُوَهوَ لي فَوقٌ وَتَحتٌ وَوَرا