لو أن روحي يستتم نعيمها
لَو أَنَّ روحي يَستَتِمُّ نَعيمُهابِالطَيفِ لَم تَرجِع إِلى جُثمانيإِنّي لَتُصبيني الصَبا بِهُبوبِها
قلبي بأخلاقه وخلقته
قَلبي بِأَخلاقِهِ وَخِلقَتِهِحازَ فُنونَ الإِحسانِ وَالحُسنِعَجِبتُ مِنهُ يَشدو فَيَظهَرُ لِلأَس
تعالت ذات مولاي
تَعالَت ذاتُ مَولايَعَنِ الإِدراكِ بَالعَينِوَعَن دائِرَةِ الأَينِ
ليس وصف الفضل فضلا
لَيسَ وَصفُ الفَضلِ فَضلاًلِلَّذي لَم يَبدُ مِنهُوَكَذا بِالعِلمِ لا يو
يعلم اليقين وعين اليقين
يعِلمِ اليَقينِ وَعَينِ اليَقينِشَهِدتُ وَحَقَّقتُ حَقَّ اليَقينِوَحُسنُ يَقيني بِأَهلِ اليَقينِ
تبصر بنور الحق تلق حقيقة
تَبَصَّر بِنورِ الحَقِّ تَلقَ حَقيقَةًبِعَينِ يَقينِ لا يُدافِعُها الظَنُّوَلا تَرضَ بِالتَقليدِ تَغدُ مُخَلَّداً
إن ترد الجاهل فهو الذي
إِن تُرِدِ الجاهِلَ فَهوَ الَّذييَثني عَلى الراغِبِ عَن دينِهِوَلَيسَ في شَيءٍ مِنَ الحَقِّ مَن
ضلوا وقد ظنوا الهدى عندهم
ضَلّوا وَقَد ظَنّوا الهُدى عِندَهُمإِذا لَيسَ بِالظَنِّ يُنالُ اليَقينوَاِنتَحَلوا السَنَةَ دَعوى عَلى
سنة الله في الذين هدى التسلي
سُنَّةَ اللَهِ في الَّذينَ هَدى التَسليمُ وَالمَنعُ سُنَّةَ الشَيطانِفَلِذا قَولُ لا نُسَلِّمُ أَضحى
من كابر البرهان في بحثه
مَن كابَرَ البُرهانَ في بِحثِهِفَذاكَ لا يُحسَبُ إِنساسالِأَنَّهُ إِن فاتَهُ فَهمُهُ