في ظله ظل من عن حده حادا
في ظِلِّهِ ظِلَّ مَن عَن حَدِّهِ حاداوَذَلَّ إِذ عَزَّ نَقصاً بَعدَما زاداوَخابَ مَن جابَ مِنهاجَ السَبيلِ بِلا
كن مع الحق كيف كان عيانا
كُن مَعَ الحَقِّ كَيفَ كانَ عِياناًوَبِهِ عُذ مِن باطِلِ التَقليدِوَاِتَّبِع شاهِداً عَلَيكَ بِهِ جا
كن كالزناد يقد نارا قحه
كُن كَالزَنادِ يَقِدُّ ناراً قَحُهُلِلناسِ وَالمَلموسُ مِنهُ بارِدُوَاِبغِ المَسيرَ إِلى العُلى كَالنَفسِ في
أويت ربعا لا المقيم بظله
أوَيتُ رَبعاً لا المُقيمَ بِظِلِّهِعَوني وَلا لي مَطمَعٌ في رَفدِهِلَم أَصِف فيهِ مَوَدَّتي لِمَعاشِرِ
جهل القياس وفاته القصد
جَهَلَ القِياسَ وَفاتَهُ القَصدُإِذ قالَ يُشبِهُ خَدَّكَ الوَردُإِذ وَردُ خَدِّكَ في الوُلوعِ بِهِ
وعيدي من مخلوف
وَعيدي مِنَ مَخلوفٌوَوَعدي بِكَ مُمتَدُّوَما أَجَّلتَ مِن نَعمى
عذلوا ولو وجدوا بكم وجدي
عَذَلوا وَلَو وَجَدوا بِكُم وَجديعَذَروا وَأَبدوا فَوقَ ما أُبديعابوا اِشتِهاري في مَحَبَّتِكُم
سوى حبكم يسلى وغيري له يسلو
سِوى حُبِّكُم يُسلى وَغَيري لَهُ يَسلووَأَنّى يُرَجّي البُعدَ مَن فاتَهُ القَبلُوَأَينَ تُرى عَنكُم يَرى الصَبُّ مَذهَباً
قوامك العادل المفدى
قَوامُكَ العادِلُ المُفَدّىعَلَيَّ بِالمَيلِ قَد تَعَدّىوَخَصرُكَ الناحِلُ المُعافى
هم رغبتي فلماذا في قد زهدوا
هُم رَغبَتي فَلِماذا فِيَّ قَد زَهِدواوَالحُكمُ في عَكسِ قَصدي مِنهُم اِطِّرَدواوَلَم أُلِمَّ بِمَكروهٍ ثُريبُهُم