تسننت في عشقي له وهو شيعة
تَسَنَّنتُ في عِشقي لَهُ وَهوَ شيعَةٌلَغَيرِيَ فيما يَبتَغيهِ مُريدُوَأَصبَحتُ في بَحرِ الصَبابَةِ خالِداً
فهم الشعر الذي أقرب معناه
فَهمُ الشِعرِ الَّذي أُقَرِّبُ مَعناهُعَلى غَيري شاعِرٍ بي بَعيدُيُخلِقُ الدَهرَ ما تُجِدُّ مِنَ الآجالِ
لو كنت مني ما غبت عني
لَو كُنتَ مِنّي ما غَبتَ عَنّيوَلا تَغَيَّرتَ عَن كَيانيوَلَم أَزَل سامِعاً بَصيراً
أنا والورى باسم الهوى سيان
أَنا وَالوَرى بِاِسمِ الهَوى سِيّانِلَو لَم أَفُز مِن عَينِهِ بِعَيانيوَبِنُقطَةِ الحَفَينِ مِن فِعلِ اِسمِهِ
شربت من الحميا ما سقتني
شَرِبتُ مِنَ الحُمَيّا ما سَقَتنيبِكاساتِ المُحَيّا ذاتُ حُسنِفَبانَ بِسَكرَتي صَحوي لِصَحبي
به الميزان منصوب
بِهِ الميزانُ مَنصوبٌوَمِنهُ الحَوضُ مَورودُوَفيهِ السِدرُ مَخضودٌ
لولا الهوى ما هوى في النار من أحد
لولاَ الهَوى ما هَوى في النارِ مِن أَحَدٍعَنِ الصِراطِ وَلا عَن حَدِّهِ حاداوَلا رَأى مَشهوداً فَايَنَهُ
بداية وجدي في هواكم نهاية
بِدايَةُ وَجدي في هَواكُم نِهايَةٌلِأَهلِ الوَفا وَالصِدقِ في حُبِّكُم بَعديوَباطِنُ ما عِندَ المُحِبّينَ فيكُمُ
أي وجد بين الورى مثل وجدي
أَيُّ وَجدٍ بَينَ الوَرى مِثلَ وَجديإِذا أَرَتني فيهِ الغِوايَةُ رُشديوَدَعاني قَبلاً لِمَن كانَ قَبلي
شربت من عين الحياة شربة
شَرِبتُ مِن عَينِ الحَياةِ شَربَةًأُمني بِها مِن خَوفِ مَوتِ الأَبَدِفَما ظَمِئتُ بَعدَها وَلا غَدَت