من لصب متيم مشتاق

مَن لِصَبِّ مُتَيَّمٍ مُشتاقِقَد بَراهُ الأَسى وَعَزَّ الراقيوَلِجِسمٍ أَذابَهُ رائِدُ الحُسنِ

الحق في الخلق خلق

الحَقُّ في الخَلقِ خَلقُوَالخَلقُ في الحَقِّ حَقُّوَالفَتقُ في الرَتقِ رَتقُ

الحال في غيب المشاهد ستره

الحالُ في غَيبِ المَشاهِدَ سَترُهُشَرطٌ فَكُن بِسُتورِهِ مُتَمَسِّكاًوَاِسلَم لِسَيفِ الوَقتِ تَغدُ مُسَلِّماً

عليك اتكالي إله الورى

عَلَيكَ اِتِّكالي إِلَهَ الوَرىوَتَفويضُ كُلِّ أُموري إِلَيكَوَغَيرُ خَفِيٍّ بِأَنَّ الوُجودَ

غايت وجدي في هواك

غايتُ وَجدي في هَواكَأَقَلُّها لا يُدرِكُفَلِذاكَ رُحتُ مَوحِّداً

إن لم يعدني في قلاكم عائد

إِن لَم يَعِدني في قِلاكُم عائِدٌمِنكُم فَإِنّي لا مَحالَةَ هالِكُوَإِذ اِرتَأَيتُ عَدلاً مَيلَكُم

أأروم طاعة من ملكت وحاله

أَأَرومُ طاعَةَ مَن مَلَكتُ وَحالُهُحالي وَأُعصي مالِكَ المُلّاكِوَأَعُدُّ نَفسي بِالحَجيجِ لِبَيتِهِ