يعاتبني في الدين قومي وإنما
يُعاتِبُني في الدينِ قَومي وَإِنَّمادُيونيَ في أَشياءَ تُكسِبُهُم حَمداأَلَم يَرَ قَومي كَيفَ أوسِرَ مَرَّة
وإن بادهوني بالعداوة لم أكن
وَإِن بادَهوني بِالعَداوَةِ لَم أَكُنأَبادُهُم إِلّا بِما يَنعَت الرُشداوَإِن قَطَعوا مِنّي الأَواصِر ضَلَّةً
ولي نثرة ما أبصرت عين ناظر
وَلي نَثرَةُ ما أَبصَرَت عَينُ ناظِرٍكَصُنعِ لَها صُنعاً وَلا سَردها سَرداًتَلاحَمَ مِنها سَردُها فَكَأَنَّما
أبل الرجال أردت إخاءهم
أُبلُ الرِجالَ أَرَدتَ إِخاءَهُموَتَوَسَّمَنَّ فَغالَهُم وَتَفَقَّدِفَإِذا ظَفَرتَ بِذي اللَبابَةِ وَالتُقى
وإذا رزقت من النوافل ثروة
وَإِذا رُزِقتَ مِن النَّوافِل ثَروَةًفَاِمنَح عَشيرَتَكَ الأَداني فَضلَهاوَاِستَبِقها لِدِفاع كُلِّ مُلِمَّةٍ
ولا تجعل الأرض العريض محلها
وَلا تَجعَل الأَرضَ العَريضَ مَحلُّهاعَلَيكَ سَبيلاً وَعَثَةَ المُتَنَقَّلوَإِن خِفتَ مِن دارٍ هَواناً فَوَلِّها
كالخط في كتب الغلام أجاده
كَالخَطِّ في كُتُبِ الغُلامِ أَجادَهبِمدادِهِ وَأَسَدَّ مِن أَقلامِهِقَلَمٌ كَخَرطومِ الحَمامَةِ مائِلٌ
وقوريح عتد أعد لنيه
وَقُوريحٍ عَتَدٍ أُعِدَّ لِنيِّهِلَبنُ اللُقوحِ فَعادَ مِلءَ حِزامِهوَهبَ الوَليدُ بِسَرجِها وَلِجامِها
إن عليا ساد بالنكرم
إِن عَلياً سادَ بِالنَكرّم
وَالحُلمِ عِندَ غايَةُ التحلُّمِ
هَداهُ رَبّي لِلصِراطِ الأَقوَمِ
وفي الظعائن والأحداج أحسن من
وَفي الظَعائِن وَالأَحداجِ أَحسَنُ مَنحَلَّ العِراقَ وَحَلَّ الشام وَاليمناجَنيَّةً مِن نِساءِ الأنسِ أَحسَنُ مِن