زارني ممرضي فلم يرمني
زارَنِي مُمَرِّضِي فلم يَرَمِنِّيفوقَ فَرشِ السَّقَامِ شَيئاً يَرَاهقال لِي أينَ أنتَ قُلتُ التَمِسنِي
حسب المليحة حسنها ويغنيها
حَسبُ المِليحةِ حُسنُها ويُغنِيهَاوالعِقدُ في عُنقِ الحَسنَأ يُحَلِّيهاسَلِّم على الرَّوضِة الغَنَّا وحَيِّيهَا
دع المباهج لا تحفل بمتعتها
دَعِ المبَاهجَ لا تَحفَل بِمُتَعتِهاوانهَض إلى ثَمراتِ العِلم تَجنِيهاوكُن كَبِنِبينَ بالعِرفَانِ ذَا شغَفٍ
ما باله بيننا يقوى تمطقه
ما بالُهُ بينَنا يَقوَى تَمَطُّقُهومَا احتَسَى خمرةً في الفعلِ يَحكِيهاأَستَغفرُ الله إنَّ الخمرَ ريقَتُهُ
قلت من ذا قال إبني
قُلتُ مَن ذا قال إبنِيوهوَ لي خيرُ شَبِيهقال عَبدُ الله لمَّا
عدوة القوم بل عدوة الله
عَدُوَّةَ القومِ بل عدُوَّةَ اللهِأخذتُه لك ما لِلبيتِ مِن نَاهأخَذتُه حين أضحَى الحُسنُ مُكتَملاً
وأحبه ويحبني رغم العدا
وأُحِبُّه ويُحِبني رَغمَ العِدَاوأنا به مُتفاخرٌ مُتَبَاهِوالله إن محَمَّدا في عَصرِنا
هنيئا بعرس سرور زها
هَنِيئا بعُرسٍ سُرورٌ زَهَابَشيرُ تَهانٍ بِخَيرٍ بَهابِعُرسٍ تَسَامى عَلاَ إذ بدَت
مراكش متفاخر متباه
مُرَّاكشٌ مُتفَاخِرٌ مُتَبَاهِبشَريفِه مولاي عَبدِ اللهِألبُوكلِي فَخرِ المجَالِس زينَةِ ال
إن تعيشي فإننا سنعيش
إن تَعيشِي فإنَّنا سَنَعيشُأو تَطِيشي فإننا سَنَطِيشُهيَ رُوحُ الإلَه في خَلقِه مُن