صدعت بحبه من بعد كتمي

صَدعتُ بِحُبِّهِ من بَعدِ كَتمِيأليسَ السِّرُّ مِنِّي صارَ جَهراسأصبِرُ ما قَدَرتُ على اصطِبَارٍ

تشرفت الأحبة بالحضور

تَشرَّفتِ الأحِبَّةُ بِالحضورِبِعُرسِ أبي المَعالي ابنِ البَشيرِفقرَّت أعينٌ منهم وعنهم

أحن إلى مصر وما أنا من مصر

أحِنُّ إلى مِصرٍ وما أنَا مِن مِصرٍولكنَّ طَيرَ القَلبِ أعرَفُ بِالوَكرِفلولا هَوَى مِصرٍ وحُبِّي لأهلِها

ليس مصر وطنا لي

ليسَ مِصرٌ وَطناً ليغيرَ أنَّ القَلبَ مصرينِصفُ شَهرٍ مَرَّ لي في

عبد ببابك خده قد عفرا

عبدٌ بِبابكَ خَدُّه قد عَفَّرَاحاشاكَ تَسمَعُ فيه قولاً مُفتَرىعبدٌ عَلِمتَ وفاءَه وصفاءَه

عجبت لسرعته في الكلام

عَجِبتُ لِسُرعَتِه في الكَلاموما ليسَ يُفهَمُ مِن ثَرثَرَهإِلَى أَن عَرفتُ مِنَ العُلَما