هل أريك النجوم صارت بدورا
هل أُريكَ النُّجومَ صارت بُدوراأم أُريكَ البُزوغَ أصبحَ نوراأم أريكَ الفُروع صارت أُصولاً
يا طاهر والله إنك طاهر
يا طاهرٌ واللهِ إنكَ طاهرُقَسَماً بِمَن هو لِلخلائقِ قاهِرُنورٌ إلهىٌّ وما شَكٌّ به
صدعت بحبه من بعد كتمي
صَدعتُ بِحُبِّهِ من بَعدِ كَتمِيأليسَ السِّرُّ مِنِّي صارَ جَهراسأصبِرُ ما قَدَرتُ على اصطِبَارٍ
تشرفت الأحبة بالحضور
تَشرَّفتِ الأحِبَّةُ بِالحضورِبِعُرسِ أبي المَعالي ابنِ البَشيرِفقرَّت أعينٌ منهم وعنهم
أحن إلى مصر وما أنا من مصر
أحِنُّ إلى مِصرٍ وما أنَا مِن مِصرٍولكنَّ طَيرَ القَلبِ أعرَفُ بِالوَكرِفلولا هَوَى مِصرٍ وحُبِّي لأهلِها
ليس مصر وطنا لي
ليسَ مِصرٌ وَطناً ليغيرَ أنَّ القَلبَ مصرينِصفُ شَهرٍ مَرَّ لي في
شبل القساور من أبناء مزوار
شِبل القَساورِ من أبناءِ مزوارِومَن يُفَدَّى بِأسماعٍ وأبصَارِومن تَعاظمَ قَدراً في سماءِ عُلاً
عبد ببابك خده قد عفرا
عبدٌ بِبابكَ خَدُّه قد عَفَّرَاحاشاكَ تَسمَعُ فيه قولاً مُفتَرىعبدٌ عَلِمتَ وفاءَه وصفاءَه
أبي عمدتي سؤلي منائي وسيلتي
أبي عُمدتي سُؤلي مُنائي وسيلَتينِدائي رَجائي سيدي سُؤددي ذُخريلقد كنتَ تَرعاني وترعَى بُنوّتي
عجبت لسرعته في الكلام
عَجِبتُ لِسُرعَتِه في الكَلاموما ليسَ يُفهَمُ مِن ثَرثَرَهإِلَى أَن عَرفتُ مِنَ العُلَما