حبيبة بحبها الحسن أمر
حبيبةٌ بِحبِّها الحُسنُ أَمَريا جِسمَ شَمسٍ فوقَه وجهُ قَمَريا دُرَّةً صيغَت على شَكلِ البَشَر
هل أقبل الربيع في ازدهار
هل أقبَلَ الربيعُ في ازدِهارِبزَهرِه مُفَتَّحَ الأَزهارِلِذَا أرى الأنامَ في سُرورِ
مقلة عيني نظرت
مُقلةُ عَيني نَظَرَتوهي لِقلبي أشارَتفي وجهِ مَن أُحِبُّهُ
هذه باقة زهر
هذه باقَةُ زَهرٍقبَّلَت كَفَّ الأميرِفهي تَحكيهِ أريجاً
لما استقام ولم يفز بمرامه
لَمَّا استقامَ ولم يَفُز بِمَرامِهِإعوَجٌّ كي تُقضَى لهُ الأوطارُوكذا الزَّمان فَمُستقيمٌ خائبٌ
جاء الذي قد كنت منه تحذر
جاءَ الذي قد كنتَ منه تحذُريا أيُّها الطِّفلُ الصَّغيرُ الأَطهَرُحَمَلوك فوقَ أكُفِّهِم من غَيرِما
أنا أدعى بالتطيرا
أنا أُدعى بالتَّطيراكِدتُ مِن نَزقٍ أطيرا
هو نصر قد جاء يعقب نصرا
هو نصرٌ قد جاء يَعقُبُ نَصراًوكذا الأفقُ نَجمَةٌ تِلوَ أخرىيَتَوالى حتى يَحينَ منَ الإش
البشر بشر والسرور سرور
البِشرُ بشرٌ والسُّرورُ سُرورُبالأمسِ ماتَ عَدُوُّنا بِلفورُيا لَعنةَ اللهِ اسكُني في قَبرِه
حذرته لو ينفع التحذير
حذَّرتُه لو يَنفَعُ التَّحذيرُلكن كذا يَجني الرُّدى مَغرُورُوكذا يُلاقي الآثمونَ جزاءهُم