ما أبصرت عيني بها عيناك

ما أبصَرت عَيني بهَا عَينَاكِسُبحَانَ خَالِقَى الَّذي سَوَّاكِيا رَبَّةَ الحُسنِ الَّتي لِجَمالِهَا

لم أستمع لشكاية من شاك

لَم أستَمِع لِشِكَايَةٍ مِن شاكِهَذي الحقِيقَةُ لا حِكَاية حَاكِكُنَّا نَتِيه بِأنَّنا شُعَراءُ مِن

عبد العزيز أنا فداك

عَبدُ العَزيزِ أنَا فِدَاكَمِن كُلِّ مَكرُوهٍ دَهَاكإِني دَعَوتُكَ فَلتُجِب

أأحبس في الضنى عشرين يوما

أأُحبَسُ فِي الضَّنَى عشرِينَ يَومَاعَلَى قُربِ الديَّارِ وَلاَ أرَاكَاوَلَو قد غِبتَ عَنِّي نِصفَ يَوم

لو أن ظله على

لَو أنَّ ظلَّهُ علَىرأسِ مُصارِعٍ سَقَطلَسُحِقَ الرأسُ فَظِلُّهُ

بهجوك يا بياز أرضي أحبتي

بِهجوِكَ يَا بيَازُ أُرضِي أحِبَّتيولكنَّ شِعري عندَ ذكرِكَ يَسخَطُفأرضَيتُ شعرِي نَابذا لك إِنه

الويل ثم الويل للبياز

الويلُ ثم الويلُ للبيَّازِأصدارُه رُدَّت على الأعجَازِالعَزلُ للبيازِ سُمُّ نَاقِعٌ