دعوني فإني لا أطيق التكلما
دَعُوني فإني لا أُطيقُ التَّكَلُّماوقَلبي لا يَزدادُ إلا تَألُّماتنعَّمتُ في رَبعٍ بديعٍ مَناظراً
رب الندى والجود والمجد
رَبَّ النَّدى والجودِ والمجدِ ورَبَّ الشَّمَمِومَن يقومُ ذِكرُه
قد رمت وصفك وهو شيء يلزم
قد رُمتُ وصفَكَ وهوَ شيءٌ يَلزَمُفي أيِّ قافِيةٍ وبحرٍ َأنظِمُوبأيِّ معنىً يا تُرى أصِفُ الذي
مقامك يا أبا حفص عظيم
مَقامُكُ يا أبا حَفصٍ عَظيمُوقَدرُكَ فوقَ ما تَصِلُ النُّجومُوكيف وأنَّكَ الرَّجلُ المُفَدَّى
من ذاك ينكر فضل إبراهيم
مَن ذاك يُنكِرُ فضلَ إبراهيمَ مَرفوعِ المَقامهو الهُمامُ ابنُ الهُما
أشمس الغرب حقا ما سمعنا
أشمسَ الغربِ حقًّا ما سمِعنابأنكَ قد سئِمتَ به الإقامَهوأنكَ قد عزمتَ على طُلُوعٍ
إذا ذكر المثقف من شباب
إذا ذُكِرَ المُثَقَّفُ مِن شبابٍفَمَن كَمحمدٍ عَلَمٌ عَليمٌوإمَّا لِلوُلاةِ انجَرَّ ذِكرٌ
يا أيها المولى الذي بوجوده
يا أيها المَولى الذي بِوُجودِهأبدَت محاسنَها لنا الأيامُإني حجَجتُ إلى مقامِكَ حَجَّةَ ال
حشلاف قد مات ابنه مرددا
حَشلافُ قد ماتَ ابنه مُردِّداًلسانَ حالِه لفَرطِ غَمِّهأىُّ حياةٍ بقيَت لِمَن رَأى
آل مراكش لقد غشكم محتسب
آلَ مُراكشٍ لقد غَشَّكُم مُحتَسِبٌ أنتمُ على العِلمِ بِاسمِهسَعَّرَ المُبتاعاتِ طُرّاً وما عَرَّ