ما كنت أعرف ما الهوى حتى اتى
مَا كنتُ أعرفُ مَا الهَوى حتى َاتىوطغى عَلَىَّ وللِهَوَى طُغيانُوبُليتُ بِالشَّاوي وزَادَ بَلِيَّتي
وشادن من بني النصارى
وشَادنٌ مِن بَني النَّصَارىفِي خَدِّهِ خالٌ وَنونُقَد قلتُ هَجراً فقَالَ سِيسِي
يا ظبية مازلت أتبع ظلها
يَا ظبيةً مازلتُ أتبعُ ظِلَّهاحَتى ظفِرتُ بِهَا وجادَ زَمَانيشَرَدَت ومَا كَانَ الشُّرودُ جَفاوةً
وجمرة الوجنة ذاب
وَجَمرَةُ الوَجنَةِ ذَاتُ لَهَبٍ فِي بَدَنِودُرُّ ثَغرِكَ وَمَا
يا ذا الذي عنده حياتي
يَا ذَا الَّذِي عِندَهُ حَيَاتِيبِاللهِ بِاللهِ أَبقِ عَنِّيويومَ إِذ زَارَني رِفَاقي
قدك يا جميل
قَدُّكَ يا جَميلُكَالغُصنِ إذ يَميلُولَحظُكَ القَتيلُ
أتيت بإذن أم أتيت بلا إذن
أتيتَ بِإِذنٍ أم أتيتَ بلا إذنِإذا لم يَكُن إذنٌ بِرَبِّكَ فاترُكنيأبوكَ على علمٍ بأنَّكَ فاتِني
بمقرطق قلبي تعلق ليت لي
بِمُقَرطَقٍ قلبي تَعَلَّقَ لَيتَ ليمَعَهُ زماناً بعدَهُ أَزمانُقد كان يُمكنني أكاتِمُهُ الهَوى
بهبركل قلبي تعلق ليت لي
بِهَبركَلٍ قلبِي تعلَّقَ لَيتَ ليمنهُ وِصالُ لُحَيظَةٍ تَكفينيما حيلَتي والقلبُ ليس بِواجِدٍ
دام بقاؤك لنا
دامَ بَقاؤُكَ لَنالا سِيمَا لِيَ أنَايا مَن يُفاوِحُ اسمُهُ