ضمنا مجلس يناديك أقبل

ضَمَّنا مَجلِسٌ يُنَادِيكَ أَقبِللَم يَطِب أُنسُنَا إذَا غِبتَ عَنَّايَا تُرى هَل نَرَاكَ تَأتِي سَرِيعا

يا لذة الحلم في إغفاءة الوسن

يَا لذَّةَ الحُلمِ في إِغفاءَةِ الوَسَنِتَحكِي جُفونَ بَناتِ الرُّومِ في وَهَنقد بتُّ أقطعُ ليلَ السُّهدِ في فِكَرٍ

يا رعى الله إخوة كرموني

يا رَعى الله إخوةً كَرَّمُونيمَن مُعِينِي عَن شكرهم مَن مُعِينيكَرَّمُوني بل كَرَّمُوا فَنَّ آدا

صدعنا مذ كان ناعم خد

صَدَّعَنَّا مُذ كَان نَاعمَ خَدٍّفَصدَدنَا بَعدَ التِحائِهِ عَنهُكَان وَكرَ الجمَالِ وَجهُهُ لكن

إن ذا رسم عجيب

إنَّ ذا رسمٌ عَجِيبٌرَبُّهُ أعجَبَ مِنهُفهوَ بِالتَّاطيرَ يُدعى

لله يوم حفه عيدان

لِلَّهِ يَومٌ حَفَّهُ عِيدَانِفَأتَى لأُنسِ النَّفسِ كالعُنوَانِعِيدَانِ مُصطَحِبَانِ رَمزُ تَآلُفٍ

لعمرك إنما التمثيل فن

لَعَمرُكَ إِنَّمَا التَّمثِيلُ فَنٌّله فَضلٌ على المُتَفرِّجينايُرِيهم مِن مَباحِثِ مَا رَأَوهُ

قل للذي رام تفريقا وشيطنة

قُل لِلَّذِي رَامَ تَفريقاً وشَيطَنَةًمَا بَين إِخوَانٍ أَم مَع أبٍ لانواأتعَبتَ نَفسكَ في الأوهامِ تَطلُبها

أسدل الشعر هالة للجبين

أسدَلَ الشَّعرُ هَالةً لِلجبينِمَن مُعينِي عَلى الهَوى مَن مُعِينِيقَد سَقَى خمرةً وطَافَ بِأُخرى