إن غاب صفو العيش عنا برهة
إن غَابَ صَفوُ العَيشِ عَنَّا بُرهَةًلا بُدَّ صَفوُ العَيشِ يَوماً يَرجِعُوَتمَنَّ أيَامَ السُّرورِ بِعَوَدةٍ
يا أيها الآسي يجول بمبضع
يَا أيُّهَا الآسِي يَجُولُ بِمِبضَعٍرِفقاً فَفي قَلبي يَجُولُ المِبضَعُدَعهُ بِرَبِّكَ وَحدَهُ وَإليكَهَأ
يهددني الكلب العقور سفاهة
يهددني الكلب العقورُ سَفَاهةًهلِ الأسدُ الضَّاري من الكلبِ يَفزَعُ
وخل أتى التدخين زهوا ونشوة
وخِلٍّ أتَى التّدخينَ زهواً ونشوةًوقد كَان ذا نشقَ السَّحيقِ المُصَدَّعفقلتُ عفَاك اللهُ من نَشقِ نفحَةٍ
بين هذي الربوع أسكب دمعي
بَينَ هذِي الربُوعِ أسكُبُ دَمعِيإنَّ ربعَ الرسُولِ أشرفُ رَبعِيا رسولَ الإلهِ أشكُوكَ نَفساً
توسط بيننا زهرا نضيرا
تَوسَّطَ بيننا زَهرا نَضِيرافبَينَ الدَّوحتَينِ شذاً يضُوعحَنَونا مِن صَبَابتنا عليهِ
أيها الأنف وداعا
أيها الأنفُ وَدَاعاإنَّ فضلِي منك شَاعاأيها الدكانِي قُننِي
أتاني على الساعة السابعه
أتانِي علَى السَّاعة السَّابعَهومَوعدُنا الساعةَ الرابعَهوتُوسِعني بعدَ ذاك ملاَما
من لي بها لفافة مسكية
مَن لي بها لِفافَةٌ مِسكِيَةٌتَحكِي شذا خُلقك إذ يضُوعُتحتَ يدِ المولَى العزيزِ إن تَكن
مولاي يا من أمره مسموع
مولاي يا مَن أمرُه مسموعُوقَدرُه بينَ الورَى مَرفوعُوَمَن لِشمسِ جاهِه سُطوعُ