عهدي ببيت القدس وهو مقدس
عَهدِي بِبَيتِ القُدسِ وهوَ مُقَدَّسُوَالدِّينُ دِينٌ والبُراقُ بُرَاقوأهمُّ مَا لِلمُسلمِينَ شَعَائِرٌ
كأس الخطوب بذا العدو دهاق
كَأسُ الخطُوب بذا العدُوّ دِهاقُوالدين قلبُه واجفٌ خَفّاقوجَب الدهادُ بني بلادِي فانهَضُوا
يا رب هذا الحسن أنت خلقته
يا رب هذا الحُسنُ أنتَ خلقتَهُفاخلق لنا في قلبه إشفاقا
سلام على الأدب المنتقى
سلاَمٌ على الأدبِ المُنتَقَىسلاَمٌ على مَن سَما خُلُقاعلى عُمدةِ المَلكِ مَن مُلكُنا
أشرقت أنفسنا في ليلة
أشرقَت أنفُسنَا في لَيلةيا لَها من لَيلة قد أشرَقتواجتَمعنَا واعتزمنا نِيةً
ما كانت أبزو بلدة مذكورة
ما كَانت أبزُو بلدةً مذكُورَةولَها مِنَ ابصَار الورَى تحدِيقُحتى ثَوَيتَ بها ففَاوحَ ذِكرُها
لله إخوان بقلبي ذهبوا
لِله إخوانٌ بقلبِي ذَهبُواوأَنَا في البيضَاءِ ذو تَحَرُّقِلَوِ استَطعتُ لَسَعيتُ إثرَهُم
وأبيض بلورى لون تخاله
وأبيضَ بِلَّورِىِ لَوَنٍ تَخالُهإذا دارَ فيمَا بينَنا ومضةَ البَرقِوتَبدَّى لِلَونٍ بالحُبابِ مُعَمَّمٍ
أتينا على البشا التهامي على شوق
أتَينا على البَشَا التِّهامي علَى شَوقِوقد ضَاء ضَوءُ الشَّمسِ في الغَربِ والشرقِأتينَاه لِلفنِّ الذِي هُو ربُّه
قد سقانا جرعة يوم الفراق
قد سقَانا جُرعَةً يومَ الفِرَاقما أمرَّ الطعمَ منهَا والمَذَاقكنتُ أرجُو بعدَ شَوقٍ والضَّنَى