امنن على عبد رجاك ساعة

امنُن عَلى عَبدٍ رَجاكَ ساعَةًيَرتاحُ فيها باِصطيادِ أَرانِبِحَتّى يَصيدَ بِسَعدِكَ الأَبطالُ في

وساعة للزمان مسعفة

وَساعَةً لِلزَمان مُسعفَةًقَنَصتُ فيها أَرانِبا وَحَجَلْفَلا أَراني الإِلاهُ مِنكَ رِضاً

أيا ماجدا لم يرم شامخا

أَيا ماجِداً لَم يَرُم شامِخامِنَ المَجدِ فاحتَلَّ غَيرَ القُنَنْسَألتُكَ صَفراء ِبكراً فَجُدْ

أمعتضدا بالله دعوة آمل

أمعتَضِداً بِاللَه دَعوَةَ آمِلٍرَجاكَ عَلى بُعدِ فَأَصبَح ذا قُربِفَأمَّمَ مأمولاً وَأَمَّ مُيَمَّماً

يا أيها الملك الذي

يا أَيُّها المَلِك الَّذيكَفّاه بخَّلتا السَحابْأَنعَمتَ بالبيض الكَعا

خلعت ثوب الصفي

خَلَعتَ ثَوبَ الصِفيّعَلى العُبَيد الوَفيِّيا مُستَرِقّاً بِنُعما

نوال جزيل ينهر الشكر والحمدا

نَوالٌ جَزيلٌ يَنهِر الشكرَ وَالحَمداوَصُنعٌ جَميلٌ يوجِب النُصحَ وَالودّالَقَد جُدتَ بِالعِلق الَّذي لَو أُباعُه

أيا ملكا عمني فضله

أَيا مَلِكا عَمَّني فَضلُهُوَلَم ألف في بَحر نُعماه زَجراعَهِدنا البِحار لِزَجرٍ وَمَدٍّ