سرورنا بعدكم ناقص
سُرورُنا بَعدَكُم ناقِصُوَالعَيشُ لا صافٍ وَلا خالِصُوَالسَعدُ إِن طالَعَنا نَجمَهُ
لم تصف لي بعد وإلا فلم
لَم تَصفُ لي بَعدُ وَإِلّا فَلِملَم أَرَ في عُنوانِها جَوهَرَهْدَرَت بِأني عاشِقٌ لاسمِها
جوهرة عذبني
جَوهَرَةٌ عذّبَنيمِنكِ تَمَادي الغَضَبْفَزَفرَتي في صَعَدٍ
وقلت خذي جوهرا ثابتا
وَقُلتُ خُذي جَوهَراً ثابِتاًفَقالَت خُذوا عَرَضاً زائِلاً
دارى الغرام ورام أن يتكتما
دارىَ الغَرامَ وَرامَ أَن يَتَكَتَّماوَأَبى لِسانُ دُموعِهِ فَتَكَلَّمارَحَلوا وَأَخفى وَجدَهُ فَأَذاعَهُ
القلب قد لج فما يقصر
القَلبُ قَد لجَّ فَما يُقصَرُوَالوَجدُ قَد جَلّ فَما يُستَرُوَالدَمعُ جارٍ قَطرهُ وابِلٌ
بركت تلوح وفي الفؤاد بلابل
بَرَكت تَلوحُ وَفي الفُؤاد بَلابِلُسفَهاً وَهَل يُثني الحَليمَ الجاهِلُيا هَذِهِ كفِّي فَإِنّي عاشِقٌ
تظن بنا أم الربيع سآمة
تَظُنُّ بِنا أُمُّ الرَبيع سآمَةًأَلا غَفَرَ الرَحمانُ ذَنبا تُواقِعُهْأَأَسأمُ ظَبيا في ضُلوعي كِناسهُ
أغائبة الشخص عن ناظري
أَغائِبَةَ الشَخصِ عَن ناظِريوَحاضِرَةً في صَميمِ الفُؤادِعَلَيكِ السَلامُ بِقَدرِ الشُجون
كتبت وعندي من فراقك ما عندي
كَتَبتُ وَعِندي مِن فراقِكِ ما عِنديوَفي كَبِدي ما فيهِ مِن لَوعَة الوَجدِوَما خَطَّتِ الأَقلامُ إِلّا وَأَدمُعي