يا قاتل الصب ولا واق
يا قاتِلَ الصَبّ وَلا واقِلا تَرضَ بِاللَهِ بِإِنفاقيعَيناكَ قَد قادَت إِليَّ الرَدى
يا قمرا أصبح لي مالكا
يا قَمَراً أَصبَحَ لي مالِكالا تَترُكَنّي هَكَذا هالِكاوَفَلذَةَ الكبدِ الَّتي ضَمَّها
أنا في الحب مغرم مستنيل
أنا في الحُبِّ مُغرَمٌ مُستَنيلُكُلَّ نَيلٍ أَنالُهُ لي قَليلُلي جُثمانُ مَن يَظُنُّ صَحيحاً
يا درة قلبي بها مفتون
يا دُرَّةً قَلبي بِها مَفتونُيَسخو وَإِن سُئِلَ السَلوَ ضَنينُاللَهُ يَعلَمُ أَنَّ قَلبيَ مُغرَمٌ
لقد حصلت يا رنده
لقَد حُصِّلتِ يا رُندَهْفَصِرتِ لِمُلكِنا عِقدَهْأَفادَتناكِ أَرماحٌ
عن القصد قد جاروا وما جرت عن قصد
عَنِ القَصدِ قَد جاروا وَما جُرتُ عَن قَصدِإِذا خَفيَت طُرقُ الفَرائِسِ عَن أُسدِإِذا اِعتَرَضوا لِلبُخلِ أَعرَضتُ عَنهُم
ببيض الهند والأسل الحداد
بِبيضِ الهِندِ وَالأَسَلِ الحِدادِأُرَجّى أَن يَتِمَّ ليَ مُراديفَأبلُغُ بُغيَتي وَأُريحُ نَفسي
يصبرني أهل المودة دائبا
يُصَبِّرُني أَهلُ المَوَدَّةِ دائِباًوَإِنَّ فُؤادي وَالإِلَهِ صَبورُأَغارُ عَلى مَغنى الرِئاسَةِ إِنَّني
زهر الأسنة في الهيجا غدت زهري
زُهرُ الأَسِنَّة في الهَيجا غَدَت زَهريغَرَستُ أَشجارَها مُستَجزِلَ الثَمَرِما إِن ذَكَرتُ لَها مِن مَعرَكٍ جَلَلٍ
وإذا توعرت المسالك لم ارد
وَإِذا تَوَعَّرَتِ المَسالِكُ لَم ارِدفيها السُرى إِلّا برأي مُقمِرِوَإِذا طَلَبتُ عَظيمةً فمفاتِحي