ترفقا يا أبا يحيى ومن ظفرت
ترفُقاً يا أَبا يَحيى ومن ظفرتكَفي بِهِ فَدَعاني فَضلُهُ ظافِرْإِن حالَ ما بَينَنا رَيحانُنا الناظِر
حسد القصر فيكم الزهراء
حسدَ القصرُ فيكمُ الزَهراءَولعمري وَعمرُكُم ما أَساءَقَد طلعتُم بِها شُموساَ صَباحاً
أهلا بكم صحبتكم نحوي الديم
أَهلاً بِكُم صَحِبتكم نَحوي الدِيَمُوَحانَ أَن يَتَسَنّى لي بِكُم حُلُمُحُثّوا المَطيَّ وَلَو لَيلا بمجهلةٍ
شعرت فجئت بعين المحال
شعُرتَ فَجِئتَ بِعَين المُحالوَما زِلتَ ذا خَطلِ في المَقالْمَتى عَزّ في حِمص غَيرُ العَزيز
أمطلع زهر نجوم الكلام
أَمَطلَعُ زُهر نُجوم الكَلاموَمشرِقَهُ مِن خِلال الحلَكْأَتانا قَريضُك وَالهَمُّ حَيٌّ
الملك في طي الدفاتر
الملكُ في طيّ الدَفاتِرْفَتخلّ عَن قَود العَساكِرْطُف بِالسَرير مسلِّماً
كذبت مناكم صرحوا أو جمجموا
كَذبَت مُناكُم صَرّحوا أَو جَمجِمواالدين أَمتَنُ وَالسَجيَّةُ أَكرَمُخُنتُم وَرُمتُم أن أَخون وَرُبَّما
الأكثرين مسودا ومملكا
الأَكثَرين مُسَوّداً وَمُملَّكاوَمُتَوّجا في سالِف الأَعصارِالمُكثِرينَ مِنَ البُكاء لِنارهم
يا بدر تم تجلى
يا بَدرَ تَمَّ تَجَلّىفَالأَرضُ تُشرِقُ مِنهُالعَجزُ خُلقٌ ذَميمٌ
بعثنا بالغزال إلى الغزال
بَعَثنا بِالغَزال إِلى الغَزالِوَلِلشَمس المُنير بِالهِلالِ