شعر من محض وده

شِعرُ مَن مَحضُ وُدّهلَكَ في عِلمِ طَيرهِفَهيَ مَهما زَجَرتَها

العين بعدك تقذي

العَينُ بعدك تَقذيبِكُلّ شَيءٍ تَراهُفَليَجلُ شخصُكَ عَنها

يا سيدي يا معدن العلم

يا سيّدي يا مَعدَن العِلمِيا آلَةً لِلحَرب وَالسَلمِوَجِّهْ طُيورَ الشَعر نَحوي فَقَد

يا سيدي الأعلى ومن

يا سَيّدي الأَعلى وَمَنعَدَّدتُهُ أَقوى العُدَدْحَلَّت طُيورُكَ بي وَقَد

يا قمرا أفقه فؤادي

يا قَمَراً أفقُهُ فُؤاديمقالةٌ لَم تُشَب بِإِفكِوَمَن غَدا مُسترقَ حُرّ ال