الريح تعصف بالبقل الرطيب فلا
الرِّيحُ تعْصِفُ بِالبَقْلِ الرَّطيبِ فَلايَخْشى هَلاكاً وَتُرْدِي الجذعَ ذا العَظْمِ
ألا ذكراني يا خليلي ما قضى
أَلا ذَكِّراني يا خَليلَيَّ ما قَضىمِنَ العَيشِ إِذ لَم يَبْقَ إِلّا تَذَكُّريوَإِذ لاِهتِزازِ العيسِ بِالركبِ لذَّةٌ
إذا شئت يوما أن تسود عشيرة
إِذا شِئتَ يَوماً أَن تَسودَ عَشيرَةًفَبِالحُلمِ سُدْ لا بِالتَّسَرُّعِ وَالشَّتْمِوَلَلْحُلمُ خَيرٌ فَاِعْلَمَنَّ مَغَبَّةً
أنار بدا من كوة السجن ضوؤها
أَنارٌ بَدا مِن كوّةِ السِّجنِ ضَوؤُهاعَشِيَّةَ حَلَّ الحَيُّ بِالجَرَع العُفْرِعَشِيَّة حَلّ الحَيُّ أَرضاً خَصِيبَةً
أعان غريب أم أمير بأرضها
أَعانٍ غَريبٌ أَم أَميرٌ بِأَرضِهاوَحَوْلِيَ أَعداءٌ جِذاءٌ خصومُهاأَيا جبلي نُعمانَ بِاللَّهِ خَلِيَّا
آليت لا أخفي إذا الليل جنني
آلَيتُ لا أُخفي إِذا اللَّيلُ جَنَّنيسَنا النَّارِ عن سارٍ وَلا مُتَنَوِّرِفَيا مَوقِدي ناري اِرفَعاها لَعَلَّها
في ليلة من ليالي الصر شاتية
في لَيلَةٍ مِن لَيالي الصرّ شاتِيَةٌلا يُدفِئُ الشَّيخ مِن صرادِها النيمُ
ألا يا لقومي للتجلد والصبر
أَلا يا لَقَومي لِلتَّجَلُّدِ وَالصَّبرِوَلِلقَدرِ الساري إِلَيكَ وَما تَدْريوَللشَّيء تَنساهُ وَتَذكُرُ غَيرَهُ
ألم تربع فتخبرك المغاني
أَلَم تَرْبَعُ فَتُخبِركَ المَغانيفَكَيفَ وَهُنَّ مذْ حججَ ثَمانِبَرِئتُ مِنَ المَنازِلِ غَيرَ شَوقٍ
يعطي الجزيل ولا يرى في وجهه
يُعْطي الجَزيلَ وَلا يُرى في وَجهِهِلِخَليلِهِ مَنٌّ وَلا شَتْمُ