إن الأراقم لا يغشاهم بوس
إنَّ الأرَاقِمَ لاَ يَغْشَاهُمُ بُوسُمَا دَافَعَ اللَّهُ عَنْ حَوْبَاءَ كُرْدُوسِنَمَتْهُ مِنْ تَغْلِبَ الْغَلْبَا فَوَارِسُهَا
لقد أمعنت يا عتب فرارا
لَقَدْ أمْعَنْتَ يَا عُتْبُ فِرَارَاوأوْرَثَكَ الْوَغَى خِزْياً وعَارَافَلاَ يَحْمَدْ خُصَاكَ سِوَى طِمِرٍ
غداة أتى بدرا وحر جلادهم
غَدَاةَ أتَى بَدْراً وَحَرَّ جِلاَدَهُمْوَكَانَ جَلِيساً بِالعَرِيشِ مُؤازِرَا
ألج فؤادي اليوم فيما تذكرا
ألَجَّ فُؤادِي الْيَوْمَ فِيمَا تَذَكَّرَاوَشَطَّتْ نَوَى مَنْ حَلَّ جَوَّا وَمَحْضَرَامِنَ الْحَيّ إذْ كَانُوا هُنَاكَ وَإِذْ تَرَى
إذا سقى الله قوما صوب غادية
إذا سقى اللهُ قَوْماً صَوْبَ غَادِيَةٍفَلَا سَقَى اللَّهُ أهْلَ الكُوفَةِ الْمَطَرَاالتَّاركينَ على طُهْرِ نِسَاءهُمُ
إذا دعوت مذحجا وحميرا
إذا دَعَوْتُ مَذْحجاً وَحِمْيَرَا
والعُصَبَ الْيَمَانِيَّاتِ الأخَرَا
فَمَا أعزَّ نَاصِرِيَ وَأكثَرَا
يا أيها الرجل المبدي عداوته
يا أيُّها الرجُل المبْدي عَدَاوَتَهُرَوّ لِنَفْسِكَ أيّ الأمْرِ تَأَتمِرُلاَ تَحْسَبَنِّي كَأقْوَامٍ مَلَكْتَهُمُ
قوم توارث بيت اللؤم أولهم
قَوْمٌ تَوَارَثَ بَيْتَ اللُّؤْمِ أَوَّلُهُمُكَمَا تَوَارثَ رَقْمَ الأذْرعِ الحُمُرُتَجَنَّبَ الْمَجْد وَالمعروف أوَّلَهُمْ
رأيت اللواء لواء العقاب
رَأَيْتُ اللِّواءَ لِوَاءَ العُقَابِيُقَحِّمُهُ الشَّانِيءُ الأخْزَرُكَلَيْثِ العَرِينِ خِلالَ العَجَاجِ
ألا أيها الناس الذين تجمعوا
ألاَ أيَّهَا النَّاسُ الَّذِينَ تَجَمَّعُوابِمَكَّا أنَاسٌ أنْتُمْ أمْ أباعِرُأيُتْرَكُ قَيْسٌ آمِنينَ بِدَارِهِمْ