يؤمل أهل الشام عمرا وإنني

يُؤَمَّلُ أهْلُ الشَّامِ عَمْراً وإنَّنِيلآمُلُ عَبْدَ اللَّهِ عِنْدَ الْحَقائِقِوَإنَّ أبَا مُوسَى سَيُدْرِكَ حَقَّنَا

تما ابن قيس وحارث ويزيد

تَما ابْنَ قَيْسٍ وَحَارِثٍ وَيَزِيدأنْتَ واللَّهِ رَأسُ أهْلِ الْعِرَاقِأنْتَ وَاللهِ حَيَّةٌ تَنْفُثُ السُّم

معاوي قد كنت رخو الخناق

مُعَاِويَ قَدْ كُنْتَ رِخْوِ الْخِنَاقِفَسَعَّرْتَ حرباً تُضِيفُ الْخِنَاقَافَإنْ يَكُنِ الشَّامُ قَدْ أصفَقَتْ

ما زلت تنظر في عطفيك أبهة

مَا زِلْتَ تَنْظُر فِي عِطْفَيْكَ أبَّهَةًلاَ يَرْفَعُ الطَّرْفَ مِنْكَ التِّيهُ والصَلَفُلَمَّا رَأَيْتَهُمُ صُبْحاً حَسِبْتَهُمُ

ألا من مبلغ عني عليا

ألاَ مَنْ مُبْلِغٌ عَنِّي عَلِيَّابِأَنِّي قَدْ أمِنْتُ فَلاَ أَخَافُعَمَدْتُ لِمُسْتَقَرّ الحَقّ لَمَّا

يا أيها الراكب ذو المتاع

يا أيُّهَا الرَّاكِبُ ذُو الْمَتاعِ
والرِّحْلِ والْبُرْديْنِ وَالأقْطَاعِ
أآذَنُ بَنِي النَّجَّارِ بالْوِقَاعِ

وهل أنتم إلا كأبناء نهشل

وَهَلْ أنْتُمُ إلاَّ كَأبْنَاءِ نَهْشَلِوآلِ فُقَيْمٍ قُتِّلُوا وَمُجَاشِعِبِذَنْبِ سُوَيْد وَهْوَ مِنْ آلِ دَارِمٍ

أيا راكبا إما عرضت فبلغن بني

أيَا رَاكِباً إمَّا عَرَضْتَ فَبَلِّغَنْبَنِي عَامِرٍ عَنِّي وَأبْنَاءَ صَعْصَعِنَبَتُّمْ نَبَاتَ الخَيْزُرَانِيّ فِي الثَّرَى

ولو شتمتني من قريش قبيلة

وَلَوْ شَتَمَتْنِي مِنْ قُرَيْشٍ قَبِيلَةٌسِوَى نَاكَةِ المِعْزَى سُلِيمٌ وأَشْجَعُإنَّ قُرَيْشاً والإِمَامَةَ كالَّذي

وكذبت طرفي فيك والطرف صادق

وَكَذَّبْتُ طَرْفِي فِيكِ والطَّرْفُ صَادِقٌوَأسْمَعْتُ أُذْنِي عَنْكِ مَا لَيْسَ تَسْمَعُوَلَمْ اسْكُنِ الأرْضَ التِي تَسْكُنِينَهَا