إن شتم الكريم يا عتب خطب
إنَّ شَتْمَ الكَرِيمِ يَا عُتْبُ خَطْبٌفَاعْلَمَتْهُ مِنَ الْخُطُوبِ عَظِيمُأمُّهُ أم هانِيءٍ وأَبُوهُ
أبلغ لديك بني قحطان مألكة
أبْلِغْ لدَيْكَ بَنِي قَحْطَانَ مَألُكَةًغصَّتْ بأيْرِ أبيهَا سَادَةُ اليَمَنِأمسي دَعِيُّ زِيَادٍ فَقْعَ قَرْقَرَةٍ
وركب يحبون الرقاد بعثتهم
وَرَكْبٍ يُحِبُّونَ الرقَادَ بَعَثْتُهُمْعَلَى لاحبٍ يَعْلُو الأحِزَّةَ بِالسَّحْلِوَقُمْتُ إلى حرْفٍ كَأنَّ قُتُودَهَا
خلائق فينا من أبينا وجدنا
خَلاَئِقُ فِينَا مِنْ أبِينَا وَجَدّنَاكَذَلِكَ طِيبُ الفَرْعِ يَنْمِي على الأصْلِ
جعدة بكية ولا تسأمي
جَعْدَةُ بَكِّيةِ وَلاَ تَسْأمِيبَعْدَ بُكَاءِ المُعْوِلِ الثَّاكِلِعَلَى ابْنِ بِنْتِ الطَّاهِرِ المُصطَفَى
إذا الله عادى أهل لؤم ورقة
إذَا اللَّهُ عَادَى أهْلَ لُؤْمٍ وَرِقَّةٍفَعَادَى بَنِي العَجْلاَنِ رَهْطَ ابْنِ مُقْبِلِقَبِيِّلَةٌ لاَ يَغْدِرُونَ بِذِمَّةٍ
متى نلقكم عاما يكن عام علة
مَتَى نَلْقَكُمْ عَاماً يَكُنْ عَامَ عِلَّةٍوَيُنْظَرْ بِنَا عَامٌ مِنَ الدْهرِ مُقْبِلُفَواللهِ مَا نَدْرِي أمَا عِنْدَكُمْ لَنَا
لقد جعل الليل الطويل لنأيها
لَقَدْ جَعَلَ اللّيْلُ الطَّوِيلُ لِنَأيِهَاعَلَيَّ بِرَوْعَاتِ الْهَوَى يَتَطَاوَلُإذَا مَا اعْتَرَتْنِي لَوْعَةٌ زَادَ ذِكْرُهَا
إذا الشمس ضحت متنها يستعده
إذَا الشَّمْسُ ضَحَّتْ مَتْنَهَا يَسْتَعِدِّهُلِحَدّ الضحَى أحْوَى الشَّرَاسِيفِ أكْحَلُ
إذا كنت مرتاد السماحة والندى
إذا كُنْتَ مُرْتَادَ السَّمَاحَةِ والنَّدَىفَدُونَكَ هَذَا الحَيِّ عَمْر بْنَ مَالِكِأولَئك فُرْسَانُ الهَزاهِزِ وَالوَغَى