يا زبرقان أخا بني خلف
يا زَبرَقانُ أَخا بَني خَلَفٍما أَنتَ وَيبَ أَبيكَ وَالفَخرُهَل أَنتَ إِلا في بَني خَلَفٍ
كسوناها من الريط اليماني
كَسَوناها مِنَ الريطِ اليَمانيمُسوحاً في بَنائِقِها فُضولُوَهَدَّمنا صَوامِعَ شَيَّدَتها
يا عمرو إني قد هويت جماعكم
يا عَمرُو إِني قَد هَويتُ جِماعَكُموَلِكُلِّ مَن يَهوى الجِماعَ فِراقُبَل كَم رَأَيتُ الدَهرَ زايَلَ بَينُهُ
إذا ما هم أصلحوا أمرهم
إِذا ما هُمُ أَصلَحوا أَمرَهُمنَعَرتُ كَما يَنعَرُ الأَخدَعُ
لعمر أبيك لا ألقى ابن عم
لَعَمرُ أَبيكَ لا أَلقى اِبنَ عَمٍّعَلى الحَدَثانِ خَيراً مِن بَغيضِأَقَلُّ مَلامَةً وَأَعَزُّ نَصراً
أدوا إلى روح بن حسسان
أَدّوا إِلى رَوحِ بنِ حَسسانِ بنِ حارِثَةِ بنِ مُنذِركَوماءَ مِدفَأَةً كَأَن
أعرفت من سلمى رسوم ديار
أَعَرَفتَ مِن سَلمى رُسومَ دِيارِبِالشَطِّ بَينَ مُخَفِّقٍ وَصَحارِوَكَأَنَّما أَثرُ النِعاجِ بِجَوِّها
فإن تك نالتنا كلاب بغزة
فَإِن تَكُ نالَتنا كِلابٌ بِغَزَّةٍفَيَومُكَ مِنهُم بِالمَضيقَةِ أَبرَدُهُمو قَتَلوا يَومَ المَضيقَةِ مالِكاً
إن قشيرا من لقاح ابن حازم
إِنَّ قُشَيراً مِن لِقاحِ اِبنِ حازِمٍكَراحِضَةٍ حَيضاً وَلَيسَت بِطاهِرِفَلا يَأَكُلَنها الباهِلِيُّ وَتَقعُدوا
أيا شرحي بني أجيال طييء
أَيا شَرَّحَيِّ بَني أَجيالِ طَييِّءٍوَبَينَ الوِحافِ السُودِ مِن سَروِ حِميَرا