إن تكن صحبتي تنفيت عنها
إن تكنْ صُحْبتِي تنفَيْتَ عنهاأيَّ أُحْدوثَةٍ تُحِبُّ فكُنْهَا
بين اللواحظ والمتون ذمام
بين اللَّواحِظِ والمُتونِ ذِمامُسَبَبٌ لأن تَفْنَى به الأجْسامُ
ومن لم يشكر النعماء يوما
ومَن لم يشكرِ النَّعْماءَ يوماًوأنْكَرها فقد رَضِيَ الزَّوالاَ
محصول ودك في رضاك محصل
مَحْصولُ وُدِّك في رِضاك مُحَصَّلٌشَرْحُ القصائدِ في الوُجوهِ مُلَخَّصُ
وليس عجيبا ما بجسمي من الضنى
وليس عجيباً ما بجسمِي من الضَّنَىولكن حياتي يا ابْنةَ القومِ أعْجَبُ
أنعم صباحا في ظلال روضة
أنْعِمْ صَباحاً في ظِلالِ رَوضةٍتدعُو إلى النَّشْوةِ حُسْناً وبَهَالمَّا غَفَا فيها النَّباتُ سُحْرَةً
غنيت وقد شاهدت أحسن منظر
غَنِيتُ وقد شاهدتُ أحسنَ مَنْظَرٍمن الرَّوضِ عمَّا يصْطفِيه جِنانُفأزْهَارُه وَشْيٌ وسَلْسَلُ مائِه
بأبى وإن كان أبى سميذعا
بأبى وإن كان أبى سميذَعاخُلِقت يداهُ للشجاعةِ والنَدىراجَعتُه في أزمةٍ فكأنّما
دع الهوى فآفة العقل الهوى
دَعِ الهوى فآفةُ العقلِ الهوَىومَن أطاعَه من المجد هَوَىوفي الغرامِ لَذَّةٌ لو سَلِمْت
وظبي أفكر في تيهه
وظَبْيٍ أُفكِّر في تِيهِهِفلا يحْظُر الوصلُ في خاطِرِيحَبانِي مُجَرَّدَ وَعْدٍ له