مولاي يهنيك ما أثرت من أثر

مَولايَ يَهْنِيك ما أثَّرْت من أثَرٍأعْطاك ربُّك فيه غايةَ الأمَلِبَنَيْتَ دُنْياك في دارٍ جمعتَ بها

وشادن أزهى من الطاووس

وشادِنٍ أزْهَى من الطَّاوُوسفي عِشْقِه مَنِيَّةُ النُّفُوسِأبْدَى لنا مِن الثَّنايا فَمُه

مضى الألى برائق الشعر وما

مضى الأُلَى برائِقِ اِلشِّعْرِ وماأبْقَوا لنا في كأْسِنَا إلاَّ العَكِرْتمتَّعُوا بحَشْوِ لَوْزِينَجِهمْ

أرى جسمي تحط به البلايا

أرى جسمِي تَحُطُّ به البَلايَاوما شارَفْتُ مُعْتَركَ المَنايَافإنْ أبْقانِيَ المَولَى فأرجُو

ثقيل روح أنكروا وطأه

ثقِيلُ رُوحٍ أنْكَرُوا وَطْأَهُنَرْجِسَ رَوضٍ حُفَّ بالسَّوْسَنِفقلتُ غُضُّوا الطَّرْفَ عن وَضْعِهِ