وليس سقوط الثريا إلى

وليس سقوطُ الثُّريَّا إلىنِداءِ المَوالِي من المُنْكَراتِفإن الشمُوسَ إذا أسْفَرتْ

وكم لي من روض فضل لقد

وكم ليَ من رَوضِ فَضْلٍ لقدْتَفيَّأتُ فيه ظِلالَ الكَرَمْتَعرَّفتُه بِثَناءِ النَّدَى

للقلب ما شاء الغرام

للقلب ما شاء الغَرامْوالجسم حِصَّتُه السَّقامْوإذا اخْتبرْتَ وَجَدْتَ مِحْ

لله مجتمع كواكبة

للَه مُجتَمَعٌ كواكبُهُتلك الوُجوهُ وضيئَةُ الحَلَكِحتى النجومُ هوَت له كَلَفاً