أمن كل شيء بلغت المرادا
أَمِن كُلِّ شَيءٍ بَلَغتَ المُراداوَفي كُلِّ شَأوٍ شَأَوتَ العِبادافَماذا تَرَكتَ لِمَن لَم يَسُد
وشامخ من الجبال أقود
وَشامِخٍ مِنَ الجِبالِ أَقوَدِفَردٍ كَيافوخِ البَعيرِ الأَصيَدِيُسارُ مِن مَضيقِهِ وَالجَلمَدِ
ألم تر أيها الملك المرجى
أَلَم تَرَ أَيُّها المَلِكُ المُرَجّىعَجائِبَ ما رَأَيتُ مِنَ السَحابِتَشَكّى الأَرضُ غَيبَتَهُ إِلَيهِ
أدنى ابتسام منك تحيا القرائح
أَدنى اِبتِسامٍ مِنكَ تَحيا القَرائِحُوَتَقوى مِنَ الجِسمِ الضَعيفِ الجَوارِحُوَمَن ذا الَّذي يَقضي حُقوقَكَ كُلَّها
أنا عين المسود الجحجاح
أَنا عَينُ المُسَوَّدِ الجَحجاحِهَيَّجَتني كِلابُكُم بِالنُباحِأَيَكونُ الهِجانُ غَيرَ هِجانٍ
جللا كما بي فليك التبريح
جَلَلاً كَما بِيَ فَليَكُ التَبريحُأَغِذاءُ ذا الرَشَأِ الأَغَنِّ الشيحُلَعِبَت بِمِشيَتِهِ الشُمولُ وَغادَرَت
جارية ما لجسمها روح
جارِيَةٌ ما لِجِسمِها روحُبِالقَلبِ مِن حُبِّها تَباريحُفي كَفِّها طاقَةٌ تُشيرُ بِها
لقد نسبوا الخيام إلى علاء
لَقَد نَسَبوا الخِيامَ إِلى عَلاءِأَبَيتُ قَبولَهُ كُلَّ الإِباءِوَما سَلَّمتُ فَوقَكَ لِلثُرَيّا
إن القوافي لم تنمك وإنما
إِنَّ القَوافي لَم تُنِمكَ وَإِنَّمامَحَقَتكَ حَتّى صِرتَ ما لا يوجَدُفَكَأَنَّ أُذنَكَ فوكَ حينَ سَمِعتَها
محمد بن زريق ما نرى أحدا
مُحَمَّدُ بنَ زُرَيقٍ ما نَرى أَحَداإِذا فَقَدناكَ يُعطي قَبلَ أَن يَعِداوَقَد قَصَدتُكَ وَالتَرحالُ مُقتَرِبٌ