أي شعري نظرت فيه لضب

أيُّ شِعري نظَرتُ فيه لِضَبٍّأوحَدٍ ما لَهُ على الدهرِ عونُكُلُّ بيتٍ يجيءُ يبرز فيه

بسيطة مهلا سقيت القطارا

بُسَيطَةُ مَهلاً سُقيتِ القِطاراتَرَكتِ عُيونَ عَبيدي حَيارىفَظَنّوا النِعامَ عَلَيكِ النَخيلَ

معاذ ملاذ لزواده

مُعاذٌ ملاذٌ لزُوّادِهولا جارَ أكرَمُ من جارِهِكأنّ الحطيمَ على بابهِ

تضاحك منا دهرنا لعتابنا

تضاحَكَ مِنّا دهرُنا لعتابناوعلَّمَنا التمويهَ لو نَتَعَلَّمُشريفٌ زُغاوِيٌّ وزانٍ مُذَكَّرٌ

الخيل والليل والبيداءُ تعرفني

وَاحَـرّ قَلْبـاهُ مـمّنْ قَلْبُـهُ شَبِـمُوَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَـرَى جَسَـدي

خذ في البكا إن الخليط مقوض

خُذْ في البُكَا إنّ الخَليطَ مُقَوِّضُفمُصَرِّحٌ بِفِراقِهِمْ ومُعَرِّضُوأَذِبْ فُؤَادَكَ فَالنَّصيرُ على النَّوَى