من الشوق والوجد المبرح أنني
منَ الشوقِ والوجدِ المُبَرِّحِ أنَّنييُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكاسأسلوا لَذيذَ العيشِ بعدك دائماً
لئن مر بالفسطاط عيشي فقد حلا
لَئِن مرّ بالفُسطاطِ عيشي فقد حلابعبدِ العزيزِ الماجدِ الطرفَينِفتىً زانَ قيساً بَل مَعَدّاً فعالُهُ
أي شعري نظرت فيه لضب
أيُّ شِعري نظَرتُ فيه لِضَبٍّأوحَدٍ ما لَهُ على الدهرِ عونُكُلُّ بيتٍ يجيءُ يبرز فيه
ذي الأرض عما أتاها الأمس غانية
ذي الأرضُ عمّا أتاها الأمسَ غانِيَةٌوغيرُها كان محتاجاً إلى المَطَرِشقَّ النباتَ عنِ البتسانِ ريِّقُهُ
بسيطة مهلا سقيت القطارا
بُسَيطَةُ مَهلاً سُقيتِ القِطاراتَرَكتِ عُيونَ عَبيدي حَيارىفَظَنّوا النِعامَ عَلَيكِ النَخيلَ
معاذ ملاذ لزواده
مُعاذٌ ملاذٌ لزُوّادِهولا جارَ أكرَمُ من جارِهِكأنّ الحطيمَ على بابهِ
أفاعل بي فعال الموكس الزاري
أفاعِلٌ بي فعالَ الموكِسِ الزاريونحنُ نُسألُ فيما كان من عارِقُل لي بحُرمَةِ من ضيَّعتَ حُرمَتَهُ
تضاحك منا دهرنا لعتابنا
تضاحَكَ مِنّا دهرُنا لعتابناوعلَّمَنا التمويهَ لو نَتَعَلَّمُشريفٌ زُغاوِيٌّ وزانٍ مُذَكَّرٌ
الخيل والليل والبيداءُ تعرفني
وَاحَـرّ قَلْبـاهُ مـمّنْ قَلْبُـهُ شَبِـمُوَمَنْ بجِسْمـي وَحالي عِنـدَهُ سَقَـمُما لي أُكَتِّمُ حُبًّا قَدْ بَـرَى جَسَـدي
خذ في البكا إن الخليط مقوض
خُذْ في البُكَا إنّ الخَليطَ مُقَوِّضُفمُصَرِّحٌ بِفِراقِهِمْ ومُعَرِّضُوأَذِبْ فُؤَادَكَ فَالنَّصيرُ على النَّوَى