لك يا منازل في القلوب منازل
لَكِ يا مَنازِلُ في القُلوبِ مَنازِلُأَقفَرتِ أَنتِ وَهُنَّ مِنكِ أَواهِلُيَعلَمنَ ذاكِ وَما عَلِمتِ وَإِنَّما
أماتكم من قبل موتكم الجهل
أَماتَكُمُ مِن قَبلِ مَوتِكُمُ الجَهلُوَجَرَّكُمُ مِن خِفَّةٍ بِكُمُ النَملُوُلَيدَ أُبَيِّ الطَيِّبِ الكَلبِ ما لَكُم
ترك مدحيك كالهجاء لنفسي
تَركُ مَدحِيكَ كَالهِجاءِ لِنَفسيوَقَليلٌ لَكَ المَديحُ الكَثيرُغَيرَ أَنّي تَرَكتُ مُقتَضَبَ الشِعـ
ما لي كأن اشتياقا ظل يعنف بي
ما لي كأن اشتياقاً ظلَّ يعنُف بيبمصر لا بسواها كان مرتبطاوما أفدتُ الغنى فيها ولا ملكت
أتظعن يا قلب مع من ظعن
أتظعَنُ يا قلبُ مع من ظعَنْحَبيبَينِ أندُبُ نفسي إذَنْولم لا أصابُ وحربُ البسو
أفيقا خمار الهم نغصني الخمرا
أفيقا خُمارُ الهمِّ نغَّصَني الخَمراوسكري من الأيامِ جنّبني السُكراتَسُرُّ خليلَيَّ المدامَةُ والذي
أآمد هل ألم بك النهار
أآمِدُ هَل ألَمَّ بكِ النهارُقَديماً أو أُثيرَ بكِ الغُبارُإذا ما الأرضُ كانت فيكِ ماءً
زعم المقيم بكوتكين بأنه
زعَمَ المقيمُ بكَوتكينَ بأنَّهُمن آلِ هاشمٍ بنِ عبدِ منافِفأجبَتُهُ مُذ صرتَ من أبنائِهِم
بيدي أيها الأمير الأريب
بيدِي أيُّها الأميرُ الأريبُلا لشيءٍ إلّا لأنّي غريبُأو لأُمٍّ لها إذا ذكَرتْني
لا عبت بالخاتم إنسانة
لا عبتُ بالخاتمِ إنسانةًكمثلِ بدرِ في الدجى الناجمِوكُلَّما حاوَلتُ أخذى لهُ