يا سيف دولة دين الله دم أبدا
يا سيف دولةِ دين اللَه دُم أبداوعش برغم الأعادي عيشةً رغداهل أذهَلَ الناسَ إلا خيمةٌ سقَطَت
وتركت مدحي للوصي تعمدا
وتَركتُ مدحي للوَصيّ تعمُّداًإذ كانَ نوراً مستطيلاً شامِلاوإذا استقَلَّ الشيءُ قام بذاتهِ
وحبيب أخفوه منى نهارا
وحبيب أخفَوه منّى نهاراًفتخَفّى وزارني في اكتِئامِزارني في الظلام يطلب ستراً
هو الزمان مننت بالذي جمعا
هو الزمانُ منَنتَ بالذي جمَعافي كل يومٍ ترى من صرفهِ بدَعاإن شئتَ مُت أسفاً أو فابقَ مضطرباً
قطعت بسيري كل يهماء مفزع
قَطَعتُ بسَيري كلَّ يهماءَ مفزَعِوجُبتُ بخيلي كلَّ صرماءَ بلقعِوثلَّمتُ سيفي في رؤوسٍ وأذرُعٍ
لا الحلم جاد به ولا بمثاله
لا الحِلمُ جادَ بِهِ وَلا بِمِثالِهِلَولا اِدِّكارُ وَداعِهِ وَزِيالِهِإِنَّ المُعيدَ لَنا المَنامُ خَيالَهُ
ووقت وفى بالدهر لي عند واحد
وَوَقتٍ وَفى بِالدَهرِ لي عِندَ واحِدٍوَفى لي بِأَهليهِ وَزادَ كَثيراشَرِبتُ عَلى اِستِحسانِ ضَوءِ جَبينِهِ
أنشر الكباء ووجه الأمير
أَنَشرُ الكِباءِ وَوَجهُ الأَميرِوَصَوتُ الغِناءِ وَصافي الخُمورِفَداوِ خُماري بِشُربي لَها
لا تلومن اليهودي على
لا تَلومَنَّ اليَهودِيَّ عَلىأَن يَرى الشَمسَ فَلا يُنكِرُهاإِنَّما اللَومُ عَلى حاسِبِها
إنما أحفظ المديح بعيني
إِنَّما أَحفَظُ المَديحَ بِعَينيلا بِقَلبي لِما أَرى في الأَميرِمِن خِصالٍ إِذا نَظَرتُ إِلَيها