لي منصب العرب البيض المصاليت
لي منصبُ العَرَبِ البيضِ المصاليتِومنطِقٌ صيغَ من دُرٍّ وياقوتِوهِمَّةٌ هيَ دونَ العرشِ منكبها
هينا فقدت من الرجال بليدا
هيناً فقدتُ من الرجال بليدامن كان عندَ وجوده مَفقوداغلَبَ التبَسُّمُ يومَ ماتَ تفجُّعي
بنا منك فوق الرمل ما بك في الرمل
بِنا مِنكَ فَوقَ الرَملِ ما بِكَ في الرَملِوَهَذا الَّذي يُضني كَذاكَ الَّذي يُبليكَأَنَّكَ أَبصَرتَ الَّذي بي وَخِفتَهُ
مغاني الشعب طيبا في المغاني
مَغاني الشَعبِ طيباً في المَغانيبِمَنزِلَةِ الرَبيعِ مِنَ الزَمانِوَلَكِنَّ الفَتى العَرَبِيَّ فيها
أغلب الحيزين ما كنت فيه
أَغلَبُ الحَيِّزَينِ ما كُنتَ فيهِوَوَلِيُّ النَماءِ مَن تَنميهِذا الَّذي أَنتَ جَدُّهُ وَأَبوهُ
أنا بالوشاة إذا ذكرتك أشبه
أَنا بِالوُشاةِ إِذا ذَكَرتُكَ أَشبَهُتَأتي النَدى وَيُذاعُ عَنكَ فَتَكرَهُوَإِذا رَأَيتُكَ دونَ عِرضي عارِضاً
الناس ما لم يروك أشباه
الناسُ ما لَم يَرَوكَ أَشباهُوَالدَهرُ لَفظٌ وَأَنتَ مَعناهُوَالجودُ عَينٌ وَأَنتَ ناظِرُها
يا آل حيدرة المعفر خدهم
يا آل حيدَرَةَ المعفّر خدُّهمعبد المسيح على اسمِ عبد منافِتَرْبا الكلاب بأن يكونَ أباً لهم
إيها أتاك الحمام فاخترمك
إيهاً أتاكَ الحمامُ فاختَرَمَكْغَيرُ سفيهٍ عَلَيكَ من شتمَكْهَمُّكَ في أمرَدٍ تُقَلِّب في
أبعين مفتقر إليك نظرتني
أبعينِ مفتقرٍ إليكَ نظرَتَنيفأهنَتني وقذَفتني من حالِقِلستَ الملومَ أنا الملومُ لأنّني