مجدولة في حسنها
مجدولة في حسنهاتحكى لنا قدّ الأسلْفكأنها عمر الفتى
يا ديار العباهر الأتراب
يا ديار العباهر الأترابِأين أهل الخيام والأطنابِقذفت بالبدور عنك ظهورُ الـ
شغلي عن الربع أن أسائله
شغْلي عن الرّبع أن أُسائلَهوأن أطيلَ البُكاء في خَلَقِهْبالسجن والقيد والحديد وما
نعد المشرفية والعوالي
نُعِدُّ المَشرَفِيَّةَ وَالعَواليوَتَقتُلُنا المَنونُ بِلا قِتالِوَنَرتَبِطُ السَوابِقَ مُقرَباتٍ
لو كان ذا الآكل أزوادنا
لَو كانَ ذا الآكِلُ أَزوادَناضَيفاً لَأَوسَعناهُ إِحسانالَكِنَّنا في العَينِ أَضيافُهُ
جزى عربا أمست ببلبيس ربها
جَزى عَرَباً أَمسَت بِبُلبَيسَ رَبُّهابِمَسعاتِها تَقرَر بِذاكَ عُيونُهاكَراكِرَ مِن قَيسِ بنِ عَيلانَ ساهِراً
إني لغير صنيعة لشكور
إنّي لغَيرِ صنيعةٍ لشكورُكلا وإن سَواءك المغرورُما لي أراني منكَ تحتَ سحابَةٍ
ليس العليل الذي حماه في الجسد
ليسَ العليلُ الذي حمَّاه في الجسَدِبلِ العليلُ الذي حمّاه في الكمدِأقسَمتُ ما قبَّلَ الحُمّى سوى ملِكٍ
أتاني عنك قول فازدهاني
أتاني عنكَ قولٌ فازدَهانيومِثلُكَ يُتَّقى أبداً ويُرجىولَولا ظِنَّةٌ خلَعَت فُؤادي
نار الذراية من لساني تقتدح
نارُ الذراية من لساني تُقتَدحْيَغدو عليَّ منَ النُهى ما لم يَرُحْبحرٌ لو اغتُرِفَت لطائم موجه