يذكرني فاتكا حلمه
يُذَكِّرُني فاتِكاً حِلمُهُوَشَيءٌ مِنَ النَدِّ فيهِ اِسمُهُوَلَستُ بِناسٍ وَلَكِنَّني
صحب الناس قبلنا ذا الزمانا
صَحِبَ الناسُ قَبلَنا ذا الزَماناوَعَناهُم مِن شَأنِهِ ما عَناناوَتَوَلَّوا بِغُصَّةٍ كُلُّهُم مِنـ
عدوك مذموم بكل لسان
عَدُوُّكَ مَذمومٌ بِكُلِّ لِسانِوَلَو كانَ مِن أَعدائِكَ القَمَرانِوَلِلَّهِ سِرٌّ في عُلاكَ وَإِنَّما
ظلم لذا اليوم وصف قبل رؤيته
ظُلمٌ لِذا اليَومِ وَصفٌ قَبلَ رُؤيَتِهِلا يَصدُقُ الوَصفُ حَتّى يَصدُقُ النَظَرُتَزاحَمَ الجَيشُ حَتّى لَم يَجِد سَبَباً
ألئال إبراهيم بعد محمد
أَلِئالِ إِبراهيمَ بَعدَ مُحَمَّدٍإِلّا حَنينٌ دائِمٌ وَزَفيرُما شَكَّ خابِرُ أَمرِهِم مِن بَعدِهِ
حتام نحن نساري النجم في الظلم
حَتّامَ نَحنُ نُساري النَجمَ في الظُلَمِوَما سُراهُ عَلى خُفٍّ وَلا قَدَمِوَلا يُحِسُّ بِأَجفانٍ يُحِسُّ بِها
قد صدق الورد في الذي زعما
قَد صَدَقَ الوَردُ في الَّذي زَعَماأَنَّكَ صَيَّرتَ نَثرَهُ دِيَماكَأَنَّما مائِجُ الهَواءِ بِهِ
قالوا ألم تكنه فقلت لهم
قالوا أَلَم تَكنِهِ فَقُلتُ لَهُمذَلِكَ عِيٌّ إِذا وَصَفناهُلايَتَوَقّى أَبو العَشائِرِ مِن
أحق دار بأن تسمى مباركة
أَحَقُّ دارٍ بِأَن تُسمى مُبارَكَةًدارٌ مُبارَكَةُ المَلكِ الَّذي فيهاوَأَجدَرُ الدورِ أَن تُسقى بِساكِنِها
لئن تك طيئ كانت لئاما
لَئِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت لِئاماًفَأَلأَمُها رَبيعَةُ أَو بَنوهُوَإِن تَكُ طَيِّئٌ كانَت كِراماً