قفا تريا ودقي فهاتا المخايل
قِفا تَرَيا وَدقي فَهاتا المَخايِلُوَلا تَخشَيا خُلفاً لِما أَنا قائِلُرَماني خِساسُ الناسِ مِن صائِبِ اِستِهِ
عزيز أسى من داؤه الحدق النجل
عَزيزُ أَسىً مَن داؤُهُ الحَدَقُ النُجلُعَياءٌ بِهِ ماتَ المُحِبّونَ مِن قَبلُفَمَن شاءَ فَليَنظُر إِلَيَّ فَمَنظَري
صلة الهجر لي وهجر الوصال
صِلَةُ الهَجرِ لي وَهَجرُ الوِصالِنَكَساني في السُقمِ نُكسَ الهِلالِفَغَدا الجِسمُ ناقِصاً وَالَّذي يَنـ
ومنزل ليس لنا بمنزل
وَمَنزِلٍ لَيسَ لَنا بِمَنزِلِ
وَلا لِغَيرِ الغادِياتِ الهُطَّلِ
نَدي الخُزامى ذَفِرِ القَرَنفُلِ
لا عدم المشيع المشيع
لا عَدِمَ المُشَيِّعَ المُشَيَّعُلَيتَ الرِياحَ صَنَّعٌ ما تَصنَعُبَكَرنَ ضَرّا وَبَكَرتَ تَنفَعُ
أتراها لكثرة العشاق
أَتُراها لِكَثرَةِ العُشّاقِتَحسَبُ الدَمعَ خِلقَةً في المَآقيكَيفَ تَرثي الَّتي تَرى كُلَّ جَفنٍ
قد بلغت الذي أردت من البر
قَد بَلَغتَ الَّذي أَرَدتَ مِنَ البِررِ وَمِن حَقِّ ذا الشَريفِ عَلَيكاوَإِذا لَم تَسِر إِلى الدارِ في وَقـ
لئن كان أحسن في وصفها
لَئِن كانَ أَحسَنَ في وَصفِهالَقَد تَرَكَ الحُسنَ في الوَصفِ لَكلِأَنَّكَ بَحرٌ وَإِنَّ البِحارَ
أنا منك بين فضائل ومكارم
أَنا مِنكَ بَينَ فَضائِلٍ وَمَكارِمٍوَمِنِ اِرتِياحِكَ في غَمامٍ دائِمِوَمِنِ اِحتِقارِكَ كُلَّ ما تَحبو بِهِ
إذا كان مدح فالنسيب المقدم
إِذا كانَ مَدحٌ فَالنَسيبُ المُقَدَّمُأَكُلُّ فَصيحٍ قالَ شِعراً مُتَيَّمُلَحُبُّ اِبنِ عَبدِ اللَهِ أَولى فَإِنَّهُ