به وبمثله شق الصفوف
بِهِ وَبِمِثلِهِ شُقَّ الصُفوفُوَزَلَّت عَن مُباشِرِهِ الحُتوفُفَدَعهُ لَقىً فَإِنَّكَ مِن كِرامٍ
ومنتسب عندي إلى من أحبه
وَمُنتَسِبٍ عِندي إِلى مَن أُحِبُّهُوَلِلنُبلِ حَولي مِن يَدَيهِ حَفيفُفَهَيَّجَ مِن شَوقي وَما مِن مَذَلَّةٍ
أعددت للغادرين أسيافا
أَعدَدتُ لِلغادِرينَ أَسيافاأَجدَعُ مِنهُم بِهِنَّ آنافالا يَرحَمُ اللَهُ أَرؤُساً لَهُم
أحب امرئ حبت الأنفس
أَحَبُّ اِمرِئٍ حَبَّتِ الأَنفُسُوَأَطيَبُ ما شَمَّهُ مَعطِسُوَنَشرٌ مِنَ النَدِّ لَكِنَّما
مبيتي من دمشق على فراش
مَبيتي مِن دِمَشقَ عَلى فِراشِحَشاهُ لي بِحَرِّ حَشايَ حاشِلَقى لَيلٍ كَعَينِ الظَبيِ لَوناً
فعلت بنا فعل السماء بأرضه
فَعَلَت بِنا فِعلَ السَماءِ بِأَرضِهِخِلَعُ الأَميرِ وَحَقَّهُ لَم نَقضِهِفَكَأَنَّ صِحَّةَ نَسجِها مِن لَفظِهِ
إذا اعتل سيف الدولة اعتلت الأرض
إِذا اِعتَلَّ سَيفُ الدَولَةِ اِعتَلَّتِ الأَرضُوَمَن فَوقَها وَالبَأسُ وَالكَرَمُ المَحضُوَكَيفَ اِنتِفاعي بِالرُقادِ وَإِنَّما
أيدري الربع أي دم أراقا
أَيَدري الرَبعُ أَيَّ دَمٍ أَراقاوَأَيَّ قُلوبِ هَذا الرَكبِ شاقالَنا وَلِأَهلِهِ أَبَداً قُلوبٌ
لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي
لِعَينَيكِ ما يَلقى الفُؤادُ وَما لَقيوَلِلحُبِّ مالَم يَبقَ مِنّي وَما بَقيوَما كُنتُ مِمَّن يَدخُلُ العِشقُ قَلبَهُ
تذكرت ما بين العذيب وبارق
تَذَكَّرتُ ما بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِمَجَرَّ عَوالينا وَمَجرى السَوابِقِوَصُحبَةَ قَومٍ يَذبَحونَ قَنيصَهُم